أخي العزيز أبا بشار المحترم،،
أود أن أغتنم ما تتمتع به من دور في منتدانا الشامخ، بان ألتمس منك طلبا آملا أن لا تتحرج من الاعتذار إذا تعسّر أمر طلبي عليك،،،
فأنا يا أخي بحاجة إلى بحث نحوي أو رسالة علمية( ماجستير أو دكتوراة) يكون موضوعها حول:
* التقديم والتأخير في الجملة
* المطابقة بين...
انتظرت طويلاااااااااا،
خاطبتني نفسي:: تأنّ،،،
علّني أجد في معجمي ما يصف ما قرأت!!!!
فكان صمتي أمام شموخ معانيك وسمو طرحك وصدق حرفك له ما يبرره
ميس،، أبدعت وأكثر
نتابعك بصمت،،
تقاصرت خطواته عندما همّ بالخروج إلى المدرسة، نتيجة ضغط الأفكار التي تكاثفت لتملأ رأسه، فقد كان له لقاء مع صراخ ابنه الرضيع الذي ملأ البيت منذ ساعات الفجر الأولى، لكنه ......حاول التظاهر بالنوم هربا من طلب الحليب المتكرّر، خاصّة وأنه لم يكن قد استعدّ بعد لشراء الحليب، فلم يلتق بأحد زملائه، ولم...
لا فض فوك
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لخشخشة قلمك أنين لم نعهده من قبل، ولسحر نقشك أثر لا يتلاشى، فقد ارتقى الحرف بحرفك، ورصف مكانه بروح عطائك، فلك كل الود على ما أسلفت وما تدّخرين من ملكة لا تضاهى،،...
نصمت حينما لانريد ان نخسر اقرب الناس الينا
واعزهم الى قلوبنا لاننا نخشى ان نتفوه بكلمة تحت
ظروف عصبية فتحدث شرخا كبيرا في علاقتنا
قد تؤدي بها الى النهاية او قد تقودها الى الفتور ...
**********************************************
ونصمت عندما نقرأ ما يبوح بما يخالج صدورنا،،
نصمت...
http://لحظة لما أتوقعها تلك التي غزت شرياني بحسام مسنون أجّج بركان قلبي الخفوق لهفة للّقاء، فصارعه، وارتمى تحت أقدامه متوشحا رداء الأسى ومكتحلا بؤس العذاب، ولكن!!!!
طاب له متابعة لظى الحشا على اصفرار شعلة أذابت في جوفي حروف الرجاء، وتشنّج الحرف صارخا، فلا الرجوع بات ممكنا، ولا البوح...
إن كانت السماء حزينة قبلُ؛ فإنها أضحت مكتحلة سحر همسك، وفيض بوحك، أجدت وأكثر
أغبطك على ما تمتلكين من ثروة لغوية، تتطاير حيث فاح المعنى،،
وتشعّ حرارة بلاغية ناضجة،،،،،،،،
أوافق نورس على ما جاء في تعليقها الشيّق، ولكن ألا تلاحظين معي أن تلك الأسطر مع أنها تبدو عفوية، إلا أنها محمكة النقاء، يعلوها سحر الوفاء، تلهج بنفح الإخلاص ومنتهى الرجاء؟؟
إنه ذخر كاتبة غاصت في صميم الحس فانتشت زهوا،، إنه وجدان عابق بلقاء قادم،،
فقد بدا للهمس سر يخفيه، وصدق يأويه، ووفاء...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.