نتائج البحث

  1. وتر الإحساس

    آلمتني يا بحر

    لأول مرة أشعر بكاتب يمزج دمعه مدادا ليغوص في أوداج النفس ويخرج بما يضمد جراحها ،،، وصفك خالج النفس، وحرفك أعاد لها ما فاتها، وقلمك اضاء سماءها،،، ((( دمت أختا معطاءة )))
  2. وتر الإحساس

    وددت لو اهمس

    إليك،، إليك مبدعة الكلمة، ومهندسة حروفها،،،،إليك يا عذبة المعاني، وصدق التعبير،،، فلست بجاحد حتى أقرّر إبداعا سطرتيه بنغمات مثقلة بدلالة الرصف، بل إنّ سطرورك تخفي وراءها ملكة من المباني لاتعلوها ملكة، بحق إنك أجدت البناء بخيط مضيء من عطاء الروح،، أمنياتي لك...
  3. وتر الإحساس

    إلى متى

    عندما شاطرتها معنى الوفاء، وفاض بي الوجد في مهاوي الولاء، سار ركبنا،،، يحدوه الأمل بلمحة من لقاء،، سامرتها العمر محتارا رغم الجفاء، وزخّات العناء، إلى أين يا قلبي؟؟ أهي لحظة الفناء؟؟ صهرت أحشائي ودّا، زرعت جوانحي عشقا، نثرت همساتي عطرا، تنسّمت عبير إحساس مغلف بالرّعب، أهو...
  4. وتر الإحساس

    وجدانــــــــــــــ المعذّب ــــــــي

    عانقت نفسي من جديد، ووهبتها نوعا من الحريّة علّها تعود إلى رشدها، فقد أضحى وجداني المعذّب خجولا ممّا أوصلتني إليه بفضولها المتسارع، وهمسها المتراقص على شفاه البوح،، صمتت جوانحي، انتابني شعور باللوعة واليأس، لم يبق في جعبتي إلا القليل من رماد الكلم، وبعض من وحي الخاطر،،، ماذا أقول وقد انصهرت...
  5. وتر الإحساس

    عمل مشترك بين حزن و وتر الاحساس

    وجداني المعذّب،،، عانقت نفسي من جديد، ووهبتها نوعا من الحريّة علّها تعود إلى رشدها، فقد أضحى وجداني المعذّب خجولا ممّا أوصلتني إليه بفضولها المتسارع، وهمسها المتراقص على شفاه البوح،، صمتت جوانحي، انتابني شعور باللوعة واليأس، لم يبق في جعبتي إلا القليل من رماد الكلم، وبعض من وحي الخاطر،،،...
  6. وتر الإحساس

    بأي عين ترى

    اختيار موفق ابسم اذا نجحت، وابسم اذا فشلت، وانثر البسمات يمينا وشمالا وعلى طول الطريق،، دام عطاؤك،،
  7. وتر الإحساس

    عمل مشترك بين حزن و وتر الاحساس

    لعمري أنتم التميّز،، كنا واثقين أنّ قارئي بوحنا ليسوا ممن يمرّون على الكلام ليعبروا دون أن يتركوا بصمة،، وها أنتم ترصّعون همستنا ببوح من فيض وجدانكم العذب، فاقبلوا منّا _ كاتبي النص_ كلّ احترام وتقدير،،، دمتم اخوة لنا،،
  8. وتر الإحساس

    عمل مشترك بين حزن و وتر الاحساس

    لست من أبدع الصنيع، ولا كنت أوفر منك حظا بألوان البديع، فلولا نقش همساتك التي سدّدت وحي قلمك الضليع؛ لربما استكان بوح مدادي الرضيع، او تعثّر حرفي بين إضاءات وهجك المنيع،، دمت ابنتي ودام عطاؤك،،،
  9. وتر الإحساس

    دموع أمنية

    ترجلّتُ عن محيّا الأمنية الجامحة بين خواطر همسي المعذّب لنسمة عذبة صفافية،، تتألق حياء وعفّة، جالت شواطئ إحساسي المرهف بعنفوان سطوتها، وإيحاءات قدرتها، وشآبيب سحرها الدافئ، فأبرق أنين وحشتي سراً كاد أن يفتك بكبرياء وجدي، فانبلج ذلك اللقاء المحمّل بشواهد الوفاء، وعمق الألفة، وصدق المحبة،،،،،...