من أروع القدرات التي تتحلى بها المربية، تلك القدرة على ولوج عالم الطفل، وإحساسه بمساحة من الأمومة في غرفة الصف، إنها ملكة لا تعدلها ملكة،، دمتِ رسالة علم وتربية،،
الحقيقة أن أوراق العمل تندرج تحت إطار الوسائل التعليميّة، وهي أصبحت مطلباً لا غنى للمعلّم عنه، كما أنّ إعدادها يحتاج إلى وقت، وصبر، وجلد، ومراس، وتخطيط، وربط السابق باللاحق، وغيرها من المتطلبات، لتغدو مهارة يتسلح بها من امتهن التعليم مهنة، ووصل إلى درجة من إعداد الوسائل التعليمية كالتي عرضتها...
والى الان اطرق باب القمر في كل مساء
وأحزن
إن غاب عني
وتعتريني
قشعريرة الغياب
وتصف بي حمى الاشتياق
*********************
*********************
هذا طرح واعٍ، لا يكدّره صفو لغة، ولا متاهات معانٍ، فالقمر مكانه بضيائه، واستدارته، وصخب تواجده، يعيش طفولة الصحوة، وصبا البعث المضيء،،،،،...
لا أستطيع أن أقول إلاّ "هي الأم،،،،،،،،،"
لقد أشعلتِ فتيل الحزن في نفسي، فتماسكت رويداً رويداَ عليّ أعود لقراءة ما تجلّى في عبرتك، التي فتحت بوصلتي على من فنت عمرها، وتحمّلت أعباء الحياة لتبني انسانا عظامياً تفخر به،،، رحم الله والدينا،...
واعلم ان هناك من يحبك ،، ولا يقدر علي البوح لك .. فعبر له انت عن حبك ..
ليس التعبير بعيب .. ولكن قد يجهل هو طريقة التعبير .. فاعطي من احبك قدر من عطفك ..
بما أنك مطالب بالبوح له، فالأصل أن تلجأ لعتابه في النسيان، فقد قالوا:" العتاب صابون القلوب"...
ونثرته
ملح العتاب المر ثانية على جرحى واعطيت الاشارة بالغناء
يا جوقة الصبر التى غنت مع البحارة الضاعوا
مع المشردين مع جراحات النساء
انا ها هنا
اعراف هذا الحب تدفع بى الى الجهة اليسار
وانا قبلت توسط الاقدار فى الدنيا وما عاتبتها الاك يا قدرى اريدك جنة بنمارق مبثوثة ما فى...
سرتَ محمّلاً بأرق الليل صوب الجنون، سرتَ سعياً وراء الهمس الحنون، سرتَ ترنو إلى محاق الفجر في ليالي كانون،،،
إلى متى يا أبكم الوجد؟ إلى متى يا نبراس المجد؟ إلى متى ستبقى راحلة حلم تتلاطمك أمواجه وتهوي في مسافات البعد؟ ألم ترعوي بما خططتَ؟ أم أنّ في جعبتك أن تستعيد ما قدّمت؟؟
غصت تمتشق الحرف...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.