لما عيوني تلمحه في كل وقت وحين
لما الشوق يزداد إليه والحنين
لما لا أستطيع قطع حبل أفكاري المتين
من كل ذكرى تركها دون أن يعتذر أو يلين
********************************
لم طارت إليه الروح رغم عمق الأنين؟
لم استعذبت أفكاري ذلك الوح الحزين؟
لم لمْ تختمر ذكراه رغم أوجاع السنين؟؟
قد فاض بوحك...
لما عيوني تلمحه في كل وقت وحين
لما الشوق يزداد إليه والحنين
لما لا أستطيع قطع حبل أفكاري المتين
من كل ذكرى تركها دون أن يعتذر أو يلين
********************************
لم طارت إليه الروح رغم عمق الأنين؟
لم استعذبت أفكاري ذلك الوح الحزين؟
لم لمْ تختمر ذكراه رغم أوجاع السنين؟؟
قد فاض بوحك...
لم الشوق يزداد إليه والحنين
لم لا أستطيع قطع حبل أفكاري المتين
من كل ذكرى تركها دون أن يعتذر أو يلين
***********
لم طارت إليه الروح رغم عمق الأنين؟
لم استعذبت أفكاري ذلك البوح الحزين؟
لم لمْ تختمر ذكراه رغم أوجاع السنين؟؟
قد فاض بوحك حروف اللغة بل بات الحرف لك مدين
أجدت أختنا ويحفظ عطاءك ربّ معين
صحيح أنّ الاسم تصبحه دلالات تبقى كامنة إلى أن تنساب فيضانا بحروف مرصّعة تزهو بكبرياء صاحبتها ودماثة حسها،،وهكذا أنت (( نورس الحياة))، كنتِ وما زلتِ سبّاقةً بأنوار حروفكِ،،
شكرا لمروركِ، ودام عطاؤكِ،،
سلمت أخت ميس،،
وسلم ذوقك،،
الحقيقة أنّ قلمي يرتعش خجلا
من تواضع اكتنف حروفك،،
فلا أقلّ من أسمك بمبدعة نلتمس
خطاها في فتق خفايا القلم،،
لك مني كل عرفان،،
ودمت ذخرا للعربية وأهلهاااااااااا
طفقتُ أبحثُ عن أصالةِ حروفكِ لغتي في ركام الأحداث، غدوتُ مستغرباً ذلك الوهن، الذي بدأ يشقُّ طريقه إلى ملكات خيوطك العامرة ببريق المعاني وشدو الجرس، أهو الزمن؟ أم أنك قد هنتِ في أعين أهلك ممّن استقطبهم لسان أعجميّ دخيل؟؟
الحقيقة أنّني لا أبرّئ نفسي من قصور يجدر بي تحاشيه، وزلل وجب تفاديه،...
لا ،، هذه ليست بقصة، إنها نسج محبوك التوالي، بحروف شيقة، تصهر ألباب من استلهم حياضها، بدأت بدمعة، وانتهت بدموع، تركت للقارئ مساحة من الخلوة مع النفس، ليستعيد قواه ثانية، كي يعيش الأحداث المتراكمة بعمق،،،
دمت أخت حزن رائدة رصف الكلمة،،،،
لقد تصفِّحت أرشيفَ تاريخنا المشرق، فوجَدتُه يفتقر إلى الأخبار التاريخية الشاهدة على خصوبة حضارتنا العربية الإسلامية، وبما أن جلَّ معالم حضارتنا مضى عليها زمن وأصبحت أرشيفاً في المتاحف والمكتبات مما يحتاج منا إلى الوقوف معاً ؛ فقد احترت من أين أبدأ المسير ، وإلى أي البلاد بكم أطير؟ ولكن فريقنا...
سئلت يوما : لمن تبوح بهمسك المعذّب؟
فأجبت: أبوح به إلى أغنية الأرض ولحن السّنابل، إلى نشيد يمتدّ على شفاه الطّين، حتى آخر المدى،،،،،،،،،،
أبوح به إلى فيض التنبؤ بألوان الحياة في أوسع تجلياتها، لتبهر بني الإنسان، الذي لا يتعدّى حدود النفس الواحدة،،
أبوح به إلى...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.