تستقطبنا تلك الحكايات عن واقع يئنّ باللاموضوعية، بل الإجحاف في أحكام تصدر بحقّ من لا يملكون حتى الدفاع عن أنفسهم، فلا نرحم ضعفهم، ولا نبالي لعجزهم ما دمنا نملك عصا السطوة، ونمتهن النفوس،،،
فهذا مشهد يسلّط الضوء على جانب مظلم في حياتنا، جعله أحمد شوقي (1869- 1932) على لسان الحيوانات...
آحيآنآ ،،
قد ندعي التجآهل والنسيآن !!
لكن مآ نخبئه في قلوبنآ لآ يجدي معه النسيآن نفعآ !!
تمرد على آركآن حيآتنآ وآحتلهآ بآكملهآ !!
*****************************
همسة محاطة بدفق جارح من نبضات لا تمحى،،
ومحيطة بلواعج النفس من شتى خوالجها،،،
حسّ أصيل، ودمعة رقراقة،،،
ربما ،،، أننا نقدّم عزة...
مما خالج مشاعري تلك القصيدة التي احتلّت حياض بحار ذاكرتي، لتعصف بقريحتي الشفّافة نحو اعتصار الفكرة، ورسم ملامحها من جديد كونها لا تذبل ما دام هناك قلوب حيّة بنبضات ترتشف عنفوان العشق، وتسمو بذكريات لا تموت، وإن مات أصحابها.
فكان للشاعر *قيصر المعلوف* إطلالة قديمة حديثة على ربوع قبيلة...
لا تتحرّج أخي أبا بشار
×××××××××××××××××××××××××
فقد أضحى الأمر واقعااااااااا،،، ففي حين أن روابط الدم التي نتغنى بها رغم تحفظنا على آثار الكثير منها، كانت تسمو على كل جرح، تحميك في كل ميدان وصرح، أضحت مجرد اسم ألحق باسمك كإجراء لمعاملة شهادة الميلاد،،،،
لا شك أن التعميم يطال من...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.