نتائج البحث

تَعبتُ مِن أنّي بعدَ زمنٍ قصيرٍ فِي أيّ شيءٍ ... أكتشفُ أنّي قَد أسأتُ الإختيآر ..!

هَل بَقِيَ فِي العُمرِ مآ يَكفِي كَي نَلتَقِي أو نفترقَ مرّةً أُخرى ...؟!

" 11 " قَد مَضى زمنٌ ... و أنا كرجلِ الثّلجِ .. أبكي وحيداً .. و أموتُ وحيداً ... فهلّآ تضربيني كبُركآنٍ غآضبٍ كَي يستردّ القلبَ عآفيته ..! " إمرؤ القَيس "

فِي غُربةِ غيآبكَ إلتزمَت كُلّ الأشيآء مِن حَولِيَ الصّمت و مآ عُدتُ أعرفُ أنا مَن أكُون ... و لآ عُدتُ أجدُ وطناً أرتمِي فِي أحضآنهِ فِي غيآبكَ ... كُل شيءٍ تمرّدَ عليّ حُرُوفِي .. و كلمآتِي وَ وسآدتِي رفيقةُ ليلِي تمرّدت عليّ ... وَ قَهوتِي و سيجآرتِي ... تمرّدَت عليّ .. حتّى أنا ... حتَى أنا...

أختِي ... أولآدِي حيآتِي ،،، أيتُهآ الشّفآفةُ ... مآ أروعَ حرفَ القلب حِينَ يَنسكبُ على الورَق .... حقّاً شُكراً لكِ على الحُضور الجميل و تطآيرُ القُبّعآتِ إحترآماً ليرآعكِ دُمتِ كمآ تُحبّين تحيّآتِي و إحترآمِي ....

أخِي وَ صديقِي ... نديم ،،، يرتجفُ القلمُ حينَ تلمسهُ الأنآملُ ... خوفاً إن نَطقَ أن لآ يُعطِي حُضوركَ البديعُ حقّهُ و أن لآ يُعطِي حرفكَ الأنيق مآ يستحقّ مِن شُكر و تقدير لربّمآ كآنَ حرفِي غوغآئياً و ضجيجهُ مُرتفع فحينَ أكتبُ الرّثآءَ أو أُخآطبُ الموتَ هكذآ يكونُ الحرف شُكراً لكَ بوسعِ الكونِ...

لَيتَنِي أستطيعُ أن أُغيّرَ قَدَرِي فأُصبحَ شجرةً أو غيمةً أو حَجراً ... أو أيّ شيءٍ غيرَ الإنسآن ... فَفِي هذآ الزمآنُ لآ تُهمةٌ و فضيحةً و جريمةٌ إلا أن تكونَ إنسآن ..!

ألَم تُدركِي بعدُ أنّكِ جُرحٌ فِي القلبِ لآ يندَمِلْ ...؟!

فِي غيآبِكَ ... غآبَ الجميعُ عَن مدَى بَصَرِي ... و بقيتَ وحدَكَ حآضراً فهَل فِي الدُّنيآ أقسَى مِن هذآ ...؟!

و أيقظَت عينيكِ أحزآنِي ... حتّى صِرتُ نآسِكاً فِي محرآبِ الجُنون ...!

رُبّمآ لآ زآلَ المشوآرُ بَينِي و بينَ عينيكِ <br> طويلٌ جدّاً و مملوءٌ بالأخطآر ..!<br>

" 10 " , ؛ لَمْلِمي عنّ وَجهِيَ ... شعركِ الغجريّ ... فقُدرتي على الإبصآرِ معدومةٌ مآ دآمَ يُهرهرُ مِنهُ الرّبيعُ ... و ينهمرُ مِن خُصَله المطرُ و الضبآب ...! ؛ , " إمرؤ القَيس "

بعيداً عَن ضجيجِ الحَرفِ ... حقيقةٌ لآ شكّ فِيهآ ... بعضُ النسآءِ يُصبحنَ أجمل عِندَ البُكآْءِ و فِي الغيآب ..!

أشتآقُ لأحزآنِي ..!

فكرةٌ رآئعةٌ جِدّاً بَل و أكثر ... هكذآ أنتِ أختِي مَيس .. لآ يأتِ مِنكِ إلا الإبدآعُ و الأفكآرُ الرآقية ... لكن أتمنّى أن تَبقى الرُدود قريبة بعض الشيء فِي الفكرة الرئيسية ... . ؛ سأبدأ أنا مِن جديد مِن بعدَ إذنكِ أُختِي ... :) , وَ حينَ كآنَ الرّحيلُ قدراً لآ مفرّ مِنهُ ... بقيتُ على الأطلآلِ...

ههههههههههههههه و رَح يقُوم زلزال و برآكين و ريآح سودآء ... غلآبى دُول الخِرفآن هههههههه كمآن قبل شوي سمعت نكتة جديدة ... فِي خروف بركض ورآ أسد ليش ؟! . . . لأنّو قرّب العيد و مُو فآرقه معو ههههههه كُل عآم و أنتُم بخير شُكراً لكِ جُمآنة على رَسمِ الإبتسآمة تحيّآتِي

مآ أصعبَ أن يكونَ لديكَ عدّةُ إختيآرآتٍ ... و لكنّ أحلآهآ سل ..!

بدُونِ عقلٍ أو تفكيرٍ الحيآةُ صعبة ... و معَ العقلِ و التفكير ... تصيرُ أصعب ..!

لَو كآنَ الأمرُ بِيدَي .. لصَرفتُ قَلبِي عَن كُلّ شيء و مآ تمسّكتُ بأ

مَن يآخُذُ عُمرِي ... مُقآبلَ أن يردّنِي إليّ ..؟!