نتائج البحث

صَدِيقِي ... " وَترُ الإحسآس " ،،، وَ أنا لآ أملكُ إلّا الصمتَ فِي حضرةِ حُضوركَ .. وَ الصمتُ فِي حرمِ الجمآلِ جمآلُ ... لكَم يُسعدَنِي أن أعجبتكَ حُروفِيَ و همسآتِي لكنّ لَن تكتملَ الفُسيفسآء إلا بكُم و بحروفِكُم شُكراً لمروركَ الأنيق و لحرفكَ الرآقِي إحترآمِي و تحيّآتِي

أشتآقُ لــ جُنونِ إمرأةٍ ... آهدَتنِيَ العُمرِ على طبقٍ مِن سعآدة ..!

إلى أينَ تَمضِي بِي يآ قِطآرَ العُمر ..؟!

"18" , ؛ وَ يذهبُ عيدٌ و يأتِي عيد ... لَم أعُد قآدراً علَى أن أُحصِي عددَ الأعيآدِ الّتِي مرّت بِي و أنتِ لَستِ مَعِي ... لكنّي سأبقَى على عَهدِي لكِ ... سأجمعُ الورودَ الحمرآءَ و الصفرآءَ و الزرقآء ... و سألملمُ الفرآشآتِ و العصآفيرَ .... و سأكتبُ لكِ رسآئلَ حُبٍ ورديّة .. لكنّي لَن أقولَ لكِ...

فِي غيآبكَ ... يُصبحُ كُلّ شيءٍ ... بلآ لونٍ أو طَعمٍ أو رآئحة ...!

عِندمآ يحلُّ الظلآمُ و يرحلُ القَمَر ... أُدركُ حجمَ مأسآتِي ..!

مآ الحلُّ ...؟!

وردةٌ بيضآءٌ لِــ قَلبِي ..!

أُختِي الغآلية ... " نورسُ الحيآة " وشآحٌ مِن أغصآنِ الزّيتونِ ... و مطرٌ يعبقُ بنسآئمِ الأرضِ المُبلّلةِ على أعتآبِ تشرين ... و ربيعٌ تخضوضرُ بهِ الآورآقُ و تستعيدُ شبآبها عِندمآ يأتِي موكبُ حُضوركِ الملآئكيّ ... ذنبُ الّذينَ إخترعوا مهدَ اللُغآتِ الوحيد ... أنّهُم لَم يكتشفوا بعدَ الكلمآتِ...

القَيصَر ... أحبّينِي بلآ عُقدِ ..!

" 17 " , ؛ تميمةُ حظِّي أنتِ ... بعينيكِ أتطيّرُ .. كَي أصلَ إلى الثبآتِ عَلى صِرآطِ الحُبّ النَدِيّ ..! , ؛ " إمرؤ القَيس "

تكبّر.. تكبرّ! فمهما يكن من جفاك ستبقى، بعيني و لحمي، ملاك و تبقى، كما شاء لي حبنا أن أراك نسيمك عنبر و أرضك سكر و إني أحبك.. أكثر ..! " محمود درويش "

" 16 " , ؛ يلوُمونني يآ حبيبتي .. بأنّكِ تستعمرينَ كُلّ قصآئدي .... سأحاولُ تفنيدَ إدّعآئآتهم .. فَــ قصيدتي الأولى .. لكِ و قصيدتي الثانيةُ لكِ .. و الثآلثةُ و الرآبعةُ و حتّى الألفُ هِيَ لكِ .... يُضحكونني جدّاً ... وَ هل للقصيدةِ أن تكتبَ .. أحداً سوآكِ ...! , ؛ " إمرؤ القَيس "

صَديقِي ... " رحيقُ المآضِي " ،،، وَ هَل تعلمُ مِقدآرَ سعآدِتِي بإحسآسكُم و شعُوركُم بحرُوفِي وَ هَل يكونُ لكلمآتِي صدىً دُونَ أن تنبضَ بعوآطفكُم الرآقية ... شُكراً لكَ صديقي على مروركَ الجميل ... و دُمتَ بألفِ خير تحيّآتِي و إحترآمِي ....

أهلاً بكَ مِن جديد صدِيقِي " رحيق المآضِي " ... لرأيكَ كُلُّ الإحترآمِ و التقدِير ... و أتقبّلُ نقدَكَ فِي أيّ شيءٍ يآ صدِيقي فهذآ مِن حقّك ... لكن أنا لآ أُبآلغ بردودِي أبداً ... وفقاً لرأيِي يُهمّنِي مآ سيردُّ بهِ أخُوآنِي و أصدقآئِي على مآ أكتُب .. لكن مآ يُهمّنِي أكثر إحسآسُ القلوب و العيون...

صَديقِي العَزيز ... " مُحمّد السوآلقة " ،،، يُغطّينآ سقفُ قلمكَ العآبقُ بالدّحنونِ و الأقحوآن ... و تجودُ علينآ غيُومُ حرفكَ بأشهَى قطرآتِ الجمآل ... فلآ نجدُ سبيلاً إلا بالوقوفِ إحترآماً و الإعترآفِ كَم جميلٌ هُوَ حرفُكَ و كَم نقيٌّ هُوَ نبضُكَ .. شُكراً جزيلاً لكَ صديقي على مُروركَ الرآقِي ...

ألم تَعلَمِي أنّ قلبِي كالزّجُآجِ ... عِندَ الفِرآق و فِي الغيآبِ ... يتحطّمُ و يتبعثر ..؟!

شخصٌ مآ أقولُ لهُ ... . ؛ رفقاً بأعصآبِي ..!

أعترفُ أنّ ... أحزآنِي سِرّيَ المُقدّس ..!

لـِــ حبيبتِي سوريّة ... الّتِي لَم أسكُنهآ يوماً ... لكنّهآ وجعٌ يسكنُنِي ..!