تكبيرات العيد
الله اكبر اله اكبر الله اكبر لا اله الا الله
الله اكبر الله اكبر الله اكبر ولله الحمد
الله اكبر كبيرا
والحمد لله كثيرا
وسبحان الله بكرة واصيلا
" من السنة التكبير طوال العشر الأوائل من ذي الحجة "
اذا اعترفت المرأة للرجل بالانتصار ... فثق أنها بداية حرب ضروس ... نتيجتها واضحة .
ليس المهم من يكسب المعركة ... المهم من يكسب الحرب .
ان شاء هو أن تكون حربا .
أنا على عكسكم تماما ...
ليتني لم يطاوعني قلمي ...
فأنا منذ كنت طفلة ... والقلم مطواع ... والحروف رهن اشارتي ...
وما كنت أحب أن تطيعني أبدا ...
فسببهم مكشوفة أوراقي ...
ومع ذلك .. أعتذر منك يا قلمي .
ودي لقلمك يا محمد
أبحث في كل مكان
أبحث في الأزمان
بين الحروف والأرقام
في دقات قلبي والساعة...
ساعدني
لا تتركني
مد يدا ... أنقذني !
ضاقت الردهة بالحضور
وتزاحم الأحبة للعبور...
وابتاعوا تذاكر الدخول
بأغلى الأثمان ...
لدخول قلبي
ساعدني
فمنذ أن أغلقت الباب
بعد دخولك
بالقفل
رميته ...
راقت لي وأنا بين عائلتي نتناول فطائر الجبن والسبانخ للتو صنعتها ... وابريق الشاي من صنع ابنتي .. نشاهد فلم اجنبي من التراث الانجليزي ... يروق لنا ... فكان الموضوع مكملا لما انا فيه ...
شكرا لك حسن انتقاؤك ..
قالت لي ...
اشتقت إلى حد الجنون ...
اشتقت كأغرب ما يكون ...
إلى همسة ... دفيئة ...
إلى ضحكة ... بريئة ...
إلى ضمة بين ذراعيك ...
تقتل ذاك السكون .
قالت لي ...
ما اعتدت على بعدك ...
ما أحوجني إلى قربك ...
ما أجمل كل يوم ...
تكلل برؤيتك ...
وتكحلت بنورك العيون .
قالت لي ...
أخشى أن ألقاك...
كم من مرة تأتينا الدنيا مقبلة ... ثم ما تلبث أن تتركنا مدبرة ...
ولذلك كان ممن قبلنا لا يفرحون لاقبال الدنيا , لأنه حتما بعدها ادبار ...
وأنا أفرح بما يسيئني لتيقني أنه سيأتي اليسر بعده ...
الحمد لله على كل حال ...
شكرا لمروركم ...
مع كل الاحترام والتقدير .
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.