أهلا ومرحبا بكم في مجتمعنا أنت حاليا تشاهد المعهد كزائر و التي لاتعطيك سوى خيارات التصفح المحدودة الاشتراك لدينا مجاني ولايستغرق سوى لحظات قليلة حتى تتمكن من المشاركة والتفاعل معنا
رحلوا ولم يتركوا لنا سوى بقايا ماضي .. عطر لا ينسى .. صوت نتمناه .. حضن نفتقده .. حب يكبر و يقتل .. صور صامتة .. شوق لا يبرد .. دموع لا تجف .. ألم لا ينتهي .. منزل خال مليئ بالذكريات .. وثياب معلقة تقتلنا بين الحين والآخر ..
رحمكم الله يا من تتمنى عيني أن تراهم.
هي ﻻ تكترث لتلك العيون التي تحدق بها ...
هي ﻻ ترى هناك سوى وحدتها ...
رغم الضجيج التي أشعلته في المكان...
لملمت بقايا نفسها وغابت...
عادت إلى وحدتها وغربتها وأطفأت شمعتها...
وابتسمت!!!!!!!!
انطلق بطلنا كالريح نحو الأسد لا يهابه بل أعتقد ان الأسد هو الذي يهابه
ثم قفز عليه كالليث على فريسته وطعنه عدة طعنات حتى قتله
تملك الرعب في قلوب الفرس ؛ كيف سيقاتلون رجال لا تهاب الأسود
فدحرهم المسلمون عن بكرة أبيهم
ثم ذهب سيدنا سعد بن أبي وقاص إلى بطلنا وقبل رأسه
فانكب بطلنا بتواضع الفرسان على قدم سيدنا سعد فقبلها وقال -ما لمثلك أن يقبل رأسي
أتدرون من الأسد إنه هاشم بن عتبة بن أبي وقاص قاتل الأسود #البدايه_والنهايه_لابن_كثير
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.