نتائج البحث

تعبتُ مِن كُلّ أشيآئِي الّتِي ... لآ تُذكّرُنِي إلا بِك ..!

يُوعكُنِي ... حنيني إليك ..!

لَيتَنِي ... أستطيعُ أن آوِي ليلةً لِـ أحلآمِي و لآ أجدُ طيفُكَ قَد تسلّلَ إليهآ ..!

تنمُو غآبةً بأكمَلِهآ دُونَ أيِّ ضجيج ... بينمآ سُقوطُ الشجرةٍ يكونُ صوتهُ مدوّياً إنّهُم لآ يلتفتونَ لتميّزِكَ و نموّك .. بَل ينتظرونَ سقوطكَ و إنكسآرك ... فجرّب أن تسقط مرّةً وآحدةً فقط ..!

القَيصَرْ ... التحدّيآت ..!

" 4 " , ؛ ها قد مرّ عامٌ جديد .... لا تستغربي يا سيّدتي ،، فلُكلّ الدُنيا تقويمٌ و تاريخ أنا لستُ أعترفُ به و ليسَ لهُ عندي هويّهْ فإنّ تقويمي و تاريخي قد بدأ منذُ أطلّ وجهكِ مِن نافذتي مُبتسماً ... و سافرت يديكِ مع يديّهْ ...! ؛ , " إمرؤ القَيس "

أفتقدُ شخصاً كآن يُعبّرُ عنّي يُشبُهُنِي إلى أبعدِ الحُدودِ فِي العقلِ و الجُنون و السّلوك و يحتملُ طُفوليّتِي دونمآ ضجرٍ أو تَعب ...!

غريبٌ أمرُ هذآ القَلب ... كُلّمآ دقّ العقلُ لهُ نوآقيسَ الخَطر بأنّ عليهِ أن يُقلعَ عَن دربٍ ... إستمرّ بالمسيرِ و كأنّهُ لآ يسمعْ ..!

" 3 " , ؛ مائّيةٌ أنتِ ... فلا تقتربي كثيراً أخشى عليكِ مِن نارٍ تتلوّى في قلبي ... حيرةً ... و إنتظاراً ... لحلولِ أعيادِ الرجوعِ إلى وطني الكبير بين عينيكِ ..! ؛ , " إمرؤ القَيس "

"2" . ؛ وآصِل إيغآلكَ فِي قَتلِي كمآ تشآء ... فهذآ القلبُ المُتمرّدُ عَلى شرآئعِي .. قَد أضحى يهوَى العذآبَ على يديكِ ..! ؛ . " إمرؤ القَيس "

يآ أعدلَ النآسِ إلآ ملَتِي ... فيكَ الخصآمُ و أنتَ الخصمُ و الحكمُ ..!

" 1 " كلّما قآمَ بيني و بينكِ سدٌّ منيع عآدت الذكرى كآشفةً ذراعيها لتعبّدَ فِي وجهي إليكِ الدُروب ... و كُلّما غادرني مِنكِ طيفٌ .. بقيت قصيدتي تبتهلُ يقيناً .. بأنّ طيفاً سيزورني يوماً ... وَ يستعمرُ مِن جديدٍ دقّآتِ القلوب ..! " إمرؤ القيس "

محمّد عبدُه .... على البآل ...!

وَ أنتَ زنيقةُ دمآءْ... فؤآدِي ... و أنتَ الثّرىَ و السمآءْ .. وَ قلبُكَ آخضر ..! " محمود درويش "

سطورٌ غآمضة ... دُونَ معنىً أو تفاصيلَ وآضحة ... مُهداةٌ إلى إمرأةٍ غآمضة أيضاً لا أعرفُها يقيناً ... و لربّما لا أعرفُ تفاصيلَ وجهها أو حتّى لونَ عينيها لكنّي قبلَ أن أقدرَ على الوقوفِ دُونَ مُساعدةٍ عآجلةٍ من أحدهم ... و لربّما قبلَ أن أكونَ نُطفةً حتّى .... كُنتُ أنتظرُ وصولها إلى...

لَو كآنَ الأمرُ بِيدِي ... لأبقيتُ قَلبِي نآسكاً فِي محرآبِ عينيكِ ..!

لكَ الحمدُ مهمآ إستطآلَ البلآء و مهمآ إستبدّ الألمْ .. لكَ الحمدُ إنّ الرزآيآ عطآء .. و إنّ المُصيبآتِ بعضَ الكرمْ ..!

أشتآقُ لطُفولَتِي ... فوقَ ذرآعيكِ يآ أُمّي ..!

مَتَى ستُدركينَ حجمَ مأسآتِي ... حينَ يشتدُّ وجعَ الشّوق ..؟!

رُبّمآ ... فِي أعمآقِي شيءٌ ... يرفضُ الرّحيلَ قبلَ أن يتأكّدَ مِن إنتهآءِ حكآيتِي ..!