ليتها
تستيقظ من سباتها العميق
ليتها تبعث للحياة من جديد
من لحدها
امنيات وامنيات تراكمت وكان مصيرها الموت
لو عادت الان ما اختارت الا الوتر الحزين لتعزف عليه بؤسها
وموتها قبل ان تولد
احيانا تغشانا رغبة لزيارة الماضي
والعبث برزمة من متعلقاته
ونفض التراب عن بعض صفحاته
ومسح ملامح الكهولة عن جبينه
نجد ما اضحكنا
وما ابكانا
ما زادنا قوة
وما زادنا ضعفا
ونبقى هكذا مهما تقدم بنا الزمن نحن لذاك الزائر
طيف الماضي
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.