نتائج البحث

عَــــــــــــــــــــــــــــــآدي

null خريف العمر الحقيقى .لايقاس بمقدار تساقط اوراق ايامك من شجرة عمرك ... بل يقاس بمقدار تساقط اوراق احلامك من شجرتك انت )) (1) انه ..رجل !! فى ربيع الحب تجاوزت اعوامه الخمسون عاما ومازال فى داخله مجموعة من الاطفال ففى اعماقه طفل مدلل سريع الغضب دائم التذمر وفى اعماقه طفل شقى كثير...

سعيدة جدا بتواجدك ريم آشكرك للرد الآنيق مثلك

آنآ سيدة نفسي ،،،وروحي مقترنة بالطموح

فِغلاً انتقاؤه تجربة ممتعة جدا ::: آشكرك للطرح المميز مثلك تحياتي لك

فرحة الأردن آشكرك لإضافاتك المميزة مثلك في المنتدى بارك الله فيك ووهبك الجنة

فرحة الأردن آشكرك لإضافاتك المميزة مثلك في المنتدى بارك الله فيك ووهبك الجنة

فرحة الأردن آشكرك لإضافاتك المميزة مثلك في المنتدى بارك الله فيك ووهبك الجنة

بارك الله فيك على الشرح الوافي ووهبك الجنة ونعيمها آسآل الله آن يهب نساء المسلمين الصلاح و التقى

حياك الله ميس لا عدمني ربي حضورك

تبدو دائماً گ مُنكسِرة منخفضة الرأس تجدها تجلس وسط الجميع ، تاركةً ذاكرتها وحدها في زاوية الغرفة شاردة ، صامتة تبتسم مرةً ، و تدمع عينيها ثلاث..! هي ربما تتألم لكن لا تحبو ربما تتوجع لكن لا تشكو وربما تُخفي خلف قناعِ فرحها الغائم سراً لم تُخبِر به أحداً من قبل ... ليس مُجرد سِر ، بل هو أعمق...

مَآشِي الْحَآل

آنا وليلى كآظم الساهر

لا شئ سوى حزن يملآ الروح وكفى والله كفى

كَـثِيرُون منْ يُخْفُون ضِيقَهُمْ بإبْتِسَامَاتٍ زَائِفَة حَتَي المُهَرِّج الـذِي دَائِماً مَـا يتْعَبُ لِيُـضْحِكُنَا مهْمَا اتسَعتْ الإبْتِسَامَة المرْسُومَة عَلَي وَجْهِهِ تـفْضَحُهُ عيْنيْهِ المُنْغَمِرَتَان بِالهُمُومـ ..!

الحزن هو آن تموت الكلمات في روحك وتصبح عاجزا عن البوح هذآ آنا هذه الآيام

مؤلم انك لا تعرف ما بك سوى انك تفتقد لشئ تعجز عن وصفه ..

الـــحَيَاة هِي التِي تُـجْبِرُنَا عَـلي القِيَامِ بِأشْياءٍ تَفُوقُ أعْـمَارِنَا بِمَرَاحِل ، حَتَي وإنْ لـمْ نَكُنْ نُتْقِنُ صُنْعَهَا فِي البِدَايَة كَمَا يُتْقِنُهَا مَنْ هُمْ أكْبَرُ مِنّا سِناً فـَـــــ مُــحَاوَلـة الـــرِّضَا بِـمَا قَــسـَمَهُ لنَا الــقَـدَر ، والسَّعْي والتَّعب فِي...

لــسْتُ بــِـــحَـزيـنَة بَـلْ الــــحَياة هِي الّـتِي تُـــعَكّرُ صَـفْوَ أيّـامِـي حِــينَمَا تَــرَانِي ابْــــــتَسِمْ ..!

ياكثر مارحت أحتري ‘ أشيـاء نكهتها*: إنتهت وأحاول أخلق للحنين ؛ . . ” أجساد , و اعمار , و شعور*! “ أحيـان أحس … إن الليالي لا إنفقد غالي . . ” فضت “ وأحيآن … مآ ودي أحس , بـ شي يملاني كسور . .