نبحث عن صديق يفتح لنا أبوابه..
عن إنسان يجيد استقبال أحزاننا في محطات قلبه..
نثرثر له بهدوء الموتى..
وربما بحماسة الثائرين..
ننزف تفاصيل الحكاية أمامه..
ننثر علامات الاستفهام في وجهه ؟.
نغلق أبوابنا علينا..
لا ننصت سوى لصوت أنيننا..
ولا نشم سوى رائحة الحزن المنبعثة من أعماقنا..
ولا نتذوق سوى...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.