سوار
::ادارة الموقع ::
كن صديق نفسك
هذا الموضوع قراته فاعجبني
واردت مشاركتكم محتواه الرائع.
إذا كنت حقاً تريد أن تكون صديقاً جيداً وحميماً لنفسك تدرّب بينك وبين نفسك على هذه الحقائق:
* لا تسخر من إنجازاتك ومن كل ما وصلت إليه بل شجع نفسك بنتائجك وتحفّز لتحقيق المزيد من الطموحات.
* لا تجعل الأسف عند التعرّض لبعض المواقف الصعبة هو كل أسلحتك. لأنك بالفعل قادر على التغلب على الأزمات؛ فالله يقويك ويعينك لتجتاز كل المحن والصعاب.
* لا تقلّل من قدراتك - فلماذا تقارن نقاط ضعفك بنقاط قوة غيرك المبهرة؟ جرّب العكس وسترى كم أنك بالفعل موهوب!
* قرّر أن تواجه القرارات الصعبة بنفسك ولا تؤجل قراراً يجب أن تتخذه بنفسك.
* قرّر أن تساعد الناس فكلما تكون قادراً افعل ذلك بكل حب.
* اظهر تعاطفك مع الآخرين كل الآخرين.
* عبّر عن ضيقك ولكن بشكل غير مبالغ فيه. وبغير إنفعال زائد يقودك إلى الخطأ.
* لا تعامل نفسك بحدة أو بشدة طالما أنك لم تقِّصر في شئ.
* لا تكثر من توبيخ نفسك بالنقد.
* لا تتسرّع في إصدار أحكامك السلبية على الآخرين.
* حاول أن ترى جوانب مشرقة مبهجة في حياتك..
وستجد لأن الله هو خالق هذه الحياةوهو يهتم بك فيها.
* لا تبحث عن الناقص عندك.. بل اشكر الله على ما بين يديك من نعم؛ وتقدّم للأمام.
* اقبل نفسك وشخصيتك «على بعضها» اعترف بالنقاط السلبية فيك.
* اعرف «كل» نقاط قوتك ولا تسمح لأحد بأن يجادلك بشأنها.
* تعرّف على مشاعرك الحقيقية السلبية من حقد غيرة حسد... لا تنكرها ولكن اعمل على تغييرها أطلب من الله عوناً على ذلك.
* لا تقلّل من شأن نفسك أمام نفسك أو أمام الآخرين.
إن الذات الإنسانية دائما تبحث عن الكمال و الكمال المطلق ، و لذلك من يمتلك النظرة الثاقبة الصحيحة ، تراه تعلق بالذات الكاملة المطلقة ، الذات الإلهية المقدسة ، و هذا لسد النقص في داخله ، و من خلال مصداقة النفس نكتشف عيوبها و قدراتها ، لنكون نحن من يحدد شخصياتنا و قدراتنا و نحن من يتخذ القرار المناسب في الوقت المناسب .
فبعد هذه الصداقة نرى أنفسنا عاريه من كل الزيف الذي نحيطها به و نكتشف أصغر عيوبنا و نحاول التغيير.
إذا كنت حقاً تريد أن تكون صديقاً جيداً وحميماً لنفسك تدرّب بينك وبين نفسك على هذه الحقائق:
* لا تسخر من إنجازاتك ومن كل ما وصلت إليه بل شجع نفسك بنتائجك وتحفّز لتحقيق المزيد من الطموحات.
* لا تجعل الأسف عند التعرّض لبعض المواقف الصعبة هو كل أسلحتك. لأنك بالفعل قادر على التغلب على الأزمات؛ فالله يقويك ويعينك لتجتاز كل المحن والصعاب.
* لا تقلّل من قدراتك - فلماذا تقارن نقاط ضعفك بنقاط قوة غيرك المبهرة؟ جرّب العكس وسترى كم أنك بالفعل موهوب!
* قرّر أن تواجه القرارات الصعبة بنفسك ولا تؤجل قراراً يجب أن تتخذه بنفسك.
* قرّر أن تساعد الناس فكلما تكون قادراً افعل ذلك بكل حب.
* اظهر تعاطفك مع الآخرين كل الآخرين.
* عبّر عن ضيقك ولكن بشكل غير مبالغ فيه. وبغير إنفعال زائد يقودك إلى الخطأ.
* لا تعامل نفسك بحدة أو بشدة طالما أنك لم تقِّصر في شئ.
* لا تكثر من توبيخ نفسك بالنقد.
* لا تتسرّع في إصدار أحكامك السلبية على الآخرين.
* حاول أن ترى جوانب مشرقة مبهجة في حياتك..
وستجد لأن الله هو خالق هذه الحياةوهو يهتم بك فيها.
* لا تبحث عن الناقص عندك.. بل اشكر الله على ما بين يديك من نعم؛ وتقدّم للأمام.
* اقبل نفسك وشخصيتك «على بعضها» اعترف بالنقاط السلبية فيك.
* اعرف «كل» نقاط قوتك ولا تسمح لأحد بأن يجادلك بشأنها.
* تعرّف على مشاعرك الحقيقية السلبية من حقد غيرة حسد... لا تنكرها ولكن اعمل على تغييرها أطلب من الله عوناً على ذلك.
* لا تقلّل من شأن نفسك أمام نفسك أو أمام الآخرين.
إن الذات الإنسانية دائما تبحث عن الكمال و الكمال المطلق ، و لذلك من يمتلك النظرة الثاقبة الصحيحة ، تراه تعلق بالذات الكاملة المطلقة ، الذات الإلهية المقدسة ، و هذا لسد النقص في داخله ، و من خلال مصداقة النفس نكتشف عيوبها و قدراتها ، لنكون نحن من يحدد شخصياتنا و قدراتنا و نحن من يتخذ القرار المناسب في الوقت المناسب .
فبعد هذه الصداقة نرى أنفسنا عاريه من كل الزيف الذي نحيطها به و نكتشف أصغر عيوبنا و نحاول التغيير.
اسم الموضوع : كن صديق نفسك
|
المصدر : قسم المواضيع العامه