يقُول شِكِسبيِر :
إذَا كَانت سعَادة الإنسَان مَرهُونة بِوجُود شَخص أو بامتِلاَك شَيء مُحدد فمَا تِلك بسعَادةَ !
أمَا إذا عَرف الإنسَان كَيف يَقِف وحدهُ فِي مَوقف عَصيِب ، مُؤدِياً مَا يجِب عليِه مِن عمَل
بِكُل مَا فِي قَلبه مِن حُب و إِخلاَص ، فهذَا إنسَان قَد وجد للسعَادة سَبيِلاً !..♥♥
إذَا كَانت سعَادة الإنسَان مَرهُونة بِوجُود شَخص أو بامتِلاَك شَيء مُحدد فمَا تِلك بسعَادةَ !
أمَا إذا عَرف الإنسَان كَيف يَقِف وحدهُ فِي مَوقف عَصيِب ، مُؤدِياً مَا يجِب عليِه مِن عمَل
بِكُل مَا فِي قَلبه مِن حُب و إِخلاَص ، فهذَا إنسَان قَد وجد للسعَادة سَبيِلاً !..♥♥