إذا دعوت اللّه أنْ يُبلغك رمضان فلا تنسّ أنْ تدعوُه أنْ يُبارك لكَ فيه، فليس الشأن في بلوغه ! وإنّما الشأنْ في ماذا ستعَمل فيه.