أهلا ومرحبا بكم في مجتمعنا أنت حاليا تشاهد المعهد كزائر و التي لاتعطيك سوى خيارات التصفح المحدودة الاشتراك لدينا مجاني ولايستغرق سوى لحظات قليلة حتى تتمكن من المشاركة والتفاعل معنا
العقل نعمه لكن أحياناً ً يسبب انتكاس
يشوقك إن العقول الحين..ماقل وندر
أنا أفكر كيف ازيل المنحدر من الاساس
والأغبيا لاهين في لذة صعود المنحدر
تعبت لأني من هل الطولات صعيبين المراس
للي يحبون الوفا ولا يحبون الغدر
بعض الرحيل نختاره وبعض الرحيل نجبر عليه !
فيأتي بثقل الجبال
نمارسه بخُطى متثاقله !
وكأننا نترك العالم بأكمله خلفنا
فنمضي قليلا . . ونلتفت للوراء قليلا
لأن في الخلف أشياء /أحلام / أرواح
معلقه قلوبنا بها !
لم تكن حياتي وردية
بل كانت حياة أنسانية
كانت مليئة بما يبكي
و لكن بعد الحزن كانت تأتي الضحكة
كانت وردات بساتيني تذبل
و لكن في الجوار كانت تتفتح وردة
لم أوقع مع الحياة عقد سعادة
و لكنها كانت تبتسم لي ولو للحظة
و الآن
كشرت الحياة عن أنيابها
و كتمت في نفسها ضحكاتها
وأغلقت فمها عن ابتساماتها
و تبدل حالها و غيرت أفعالها
سحبت مني الضحكة
و تركت مكانها دمعة
بقرار منها
هدمت كل أحلامي
و حطمت حتى كياني
منذ أيام قليلة
كانت أحلامي واقعية مثيرة
أما الأن فأحلامي كوابيس مستحيلة
قست علي الحياة
و أصدرت أحكامها
كان حكمها الأول أٌقسى من الثاني
بل الثاني أقسى من الأول
بل الثالث أقسى منهما
أم الرابع ؟ بل الخامس . أيكن السادس ؟ ربما السابع بعد الأف .
سلسة من الأحكام تتوالى
و كياني بينها يتهاوى
صورتي تغيرت
و من حولي اختلفوا
أراهم يبكون حالي
و يرثون حالهم
فهم أنا و أنا هم
كيف أواسيهم
و دموعي أن تركتها تغطيهم
كيف أواسيهم
و أحزاني عميقة مخيفة ترديهم
كيف أواسيهم ؟؟؟؟؟؟؟
لم أحلم يوما بحياة ودرية
خالية من اأحزان المخفية
و لكني لم أتمنى يوما حياة قاتمة سوداء
خاليه من أي ضحكة ولو صفراء
هذه هي حياتي
شلت كل حركاتي
هذه هي حياتي
أعدمت أمنياتي
هذه هي حياتي
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.