مہجہرد إنہسہآن
ادارة الموقع
-
- إنضم
- 27 أغسطس 2009
-
- المشاركات
- 40,638
-
- مستوى التفاعل
- 1,620
-
- النقاط
- 113
-
- العمر
- 43
-
- الإقامة
- الطفيلة الهاشمية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معلومات تثير الإهتمام:يتغذى على الأعشاب.
يأكل يومياً قرابة 50 كيلو من الأعشاب.
- يعيش في مجموعات تصل إلى 40 فرس نهر.
- يقضي معظم وقته منغمساً في النهر إلى منخريه ، لأنه سهل الإصابة بحروق الشمس.
- يفرز جلده مادةً حمراء تخفف من أثر الشمس.
- يستطيع إغلاق منخريه و البقاء تحت الماء لمدد تصل إلى 10 دقائق.
- رغم أنه لا يعاني صعوبة من الحركة وهو مغموس بالماء ، إلا أنه لا يستطيع السباحة ، بل لا يطفو أصلاً. إذا كان مستوى الماء عميقاً فإنه يقفز من القاع إلى السطح.
- فرس النهر عدواني فيما يتعلق بحدوده و مساحته ، و الذكر له مساحة من الأرض يقاتل من أجلها غيره من الذكور ، ولكل قطعة من الأرض هناك العديد من الإناث الذين يسيطر عليهن الفرس.
- سلاحاه الأساسيان هما أسنانه و رأسه. أسنانه يصل طولها إلى 50 سم ، و تشبه في حجمه زجاجة الكولا (بل هي أطول أيضاً) ، أما رأسه فهو ضخمٌ و قوي و يضرب به عدوه.
- لفرس النهر سمعة مُحَبَّبة،ويعتقد الكثير أنه حيوانٌ لطيف،و لكن الحقيقة أنه واحد من أخطر الحيوانات في أفريقيا،وليس هذا لأنه حيوانٍ شرس،وإنما لأنه شديد العدوانية فيما يتعلق بمساحته الخاصة وأرضه،وقد واجه المزارعون مشاكل مع هذا الحيوان حينما اعتقد أنهم ينازعونه أرضه.
فرس النهر يُطبِق على الإنسان بفكيه الضخمين وأسنانه الهائلة ويهز يمنةً ويسرة بعنف إذا اقترب منه الإنسان.
منطق فرس النهر هو: لا أكرهك،ولكن دعني في حالي،وإلا فلك الويل إذا اقتربت.
- قد يصل وزن هذا الحيوان إلى 3 أطنان ،وهو ثاني أثقل حيوان بري بعد الفيل.
الفيل : باثّ الرعب في قلوب الوحوش المفترسة
معلومات تثير الإهتمام:أضخم الثدييات البرية.
- كان الفيل جزءاً من عائلة كبيرة من الفصائل من العصر الثلجي.انقرضت كل تلك الفصائل ولم يبقَ إلا الفيل الذي نراه اليوم.
- يعيش بين 60 - 70 سنة.
- أضخم فيل رُؤِيَ حتى الآن هو فيل قُتِلَ في 1974 في أفريقيا و وزنه 12 طن.
- يستطيع الفيل أن يرفع أوزاناً تصل إلى طن كامل بخرطومه.
- يستطيع الفيل أن يشفط أكثر من 11 لتراً عبر خرطومه ليشربها،أو حتى ليرشّها على ظهره ليستحم.
- يستخدم خرطومه كأداة تنفس إذا كان تحت الماء.
- "سبحان الله":الفيل يسبح بسهولة! يكثر الشحم في جسده،لذلك لا يواجه صعوبةً في السباحة.
- يستطيع الفيل البالغ أكل ربع طن من الأعشاب في اليوم.
- للحجم أهمية في عالم الحيوانات،ورغم أن الفيل حيوانٌ نباتي وغير مفترس،إلا أنه لا يخاف الأسد إذا صار فيلاً بالغاً(الفيلة الصغيرة تسقط ضحايا للأسد)وإذا رأى الفيل أسداً فليس غريباً أن يتقدم تجاهه ليزيحه عن المنطقة،حينها يفر الأسد،ولا عجب، فأي حركة بسيطة يفعلها الفيل قد تحطم عظام الأسد.
- يُفضّل الفيل أن يمر عبر الشئ بدلاً من الإلتفاف حوله.إذا كانت سيارتك في طريق الفيل،فعلى الأرجح أنه سيطاها أو يقلبها،لا أن يلتف حولها.
- للفيل ذاكرة بالغة القوة،ولا ينسى أشياءاً قد حصلت منذ عقودٍ بعيدة.
- نشرت منظمة "National Geographic Society" برنامجاً عن غضب الفيلة وهياجها،والخلاصة أن الفيلة تقتل ما بين 300 - 400 إنسان في السنة،وبعد البحث والدراسة،شخَّص العلماء ذلك بأنه مرضٌ نفسي يُسمّى "Post-traumatic Stress Disorder" (اضطراب ما بعد المآسي أو الصدمات)،ووجد العلماء أن هذه الحالة النفسية(والتي شُخِّصَت لغير البشر لأول مرة)هي بسبب إساءة معاملة البشر للفيلة في القرن الماضي ،ومن ذلك:
- البشر يغيرون تنظيم قطيع الفيلة إذا كبر القطيع كثيراً ، ويبيعون الصغار للسيركات.
- في البرنامج ، بُثَّ مشهدٌ لفيل أنثى قتلت شخصين وأراعت الجمهور ، وبعد البحث في ماضيها ، وجدوا أنها الناجي الوحيد من عملية التنظيم هذه ، وقد كانت عُزِلَت عن أهلها وقطيعها ، وأثناء عرض السيرك تذكّرَت كابوسها الذي عاشته وهي صغيرة.
- من الأسباب أن البشر يقتلون الفيلة لعاجها أو حتى للمتعة أحياناً.
- في البرنامج نفسه ، يوجد مشهد لأنثى فيل صغيرة تُقتَل بقسوة من قِبَل البشر ، مما يثير هياج قطيع كامل من الفيلة و تجتاح المدينة و تدمر ما في طريقها.
- من أسباب هياج الفيلة هو أن البشر يدمّرون بيئتها أثناء نمو حضارتهم.
- إذا حاولت الفيلة أكل محاصيل البشر ، فإن البشر يطلقون النار في الهواء و فوق رؤوسها ، أو يرمون عليها أغصاناً مشتعلة ليبعدوها ، و هذا يهيج الفيل لاحقاً.
الزرافة : المخلوق الذي أذهل عقول العلماء
معلومات تثير الإهتمام:يقطن أفريقيا.
- أطول الحيوانات البرية على الإطلاق.
- يصل طول الذكر إلى 5 أمتار و نصف،ويصل وزنه إلى 900 كيلوجرام.
- على قرابة بالغزال، ولكن يضعها العلماء في تصنيف مستقل.
- "سبحان الله":تركيب جسد الزرافة أدهش العلماء. لو كانت الزرافة مخلوقاً خيالياً لقال العلماء"لا يمكن لمثل هذا الحيوان أن يتحول إلى حقيقة،لأن القلب لن يتمكن من ضخ الدم عبر الرقبة الطويلة".
يزن القلب 10 كيلوجرام،ويعمل بقوة توازي ضعف قوة الثدييات الأخرى ليضخ الدم عبر الرقبة الطويلة و إلى المخ.
- "سبحان الله":يضخ القلب الدم بقوة إلى المخ ليعاكس اتجاه الجاذبية ، وإذا خفضت الزرافة رأسها لتشرب فإن الجاذبية تكون مع القلب وكلاهما يدفع الدم للأسفل وهذا كفيل بمضاعفة كمية الدم المُضّخّ إلى المخ ، ولكن الخالق وضع نظام تحكم في أعلى الرقبة يعمل كصمام يتحكم بانسياب الدم إذا خفضت الزرافة رأسها حتى لا يتأثر المخ.
- "سبحان الله": نظراً لقوة الضخ ، فإن هذا يضع عبئاً على الأرجل والقسم السفلي ، ولو أُعطي قلب الزرافة لحيوان آخر فإن الأرجل ستكون تحت قوة ضغط دم عالية ، ولن تتحمل ، وسيخرج الدم من الأوعية الدموية خارج الجسم.
أعطى الله الزرافة جلداً بالغ السماكة في الأرجل يضغط على أوعيتها الدموية لكي يتوازن مع الضغط القادم من الأعلى.
علماء الفضاء لديهم بدلة فضائية تعمل على هذ الأساس تُسمَّى "G-Suit" و يستخدمونها في الرحلات التي فيها تسارع كبير للأعلى ، حينها ينزل الدم من المخ للأسفل ويفقد الإنسان وعيه ، إلا أن هذه البزة تضغط بالهواء على القسم الأسفل لتعاكس انخفاض الدم وتحافظ على وعي الإنسان ، أمرٌ شبيه بما عند الزرافة.
- عندما تولد الزرافة ، فإن الزرافة الوليدة يمكنها أن تجري بعد ساعات فقط من ولادتها .
- جلد الزرافة المنقط يعطيها نوعاً من الإندماح مع البيئة و يُصعِّب العثور عليها.
- "سبحان الله": تهجم الأسود والنمور والضباع والكلاب البرية (وبقية الحيوانات المفتنرسة) على الزرافة الصغيرة إذا كانت وحدها أو بعيداً عن أمها ، ولا تستطيع مقاومتهم ، أما إذا رأتهم الزرافة الصغيرة فما عليها إلا أن تجري إلى أمها ، حينها ستتوقف السباع والوحوش فوراًَ وستلغي الفكرة وتبحث عن طريدة أخرى.
لماذا؟ سبحان الله: يظن الكثيرون أن الزرافة حيوانٌ لا يمكن أن يضر أحداً ، وهي فعلاً حيوانٌ لطيف وديع ، ولكنه ليس عديم الضرر ، فقد أعطاها الله سلاحاً بالغ القوة لتحمي نفسها وأبناءها من الأسود والوحوش: قدمها.
- تمتلك الزرافة ركلةً مدمرة ، قاتلة ، تدفعها للخلف بسرعة وقوة خرافيتان ، وهذه الركلة تستطيع تحطيم جماجم عدة أسود ولبوات في ثوانٍ معدودة ، وبكل سهولة ، وإذا هاجمها أسدٌ أو ضبع أو عدد منهم فتعطيهم ظهرها وتأخذ في الركل ، ولا ينجو من الركلة مخلوق ، ولا حتى الزرافة نفسها (لو هاجمتها زرافة أخرى)ولا يملك الأسد (عدوها الرئيسي) أي فرصة لتلافي الركلة أو صدها. إذا جرت الزرافة الصغيرة إلى أمها ، صارت بأمان.
- "سبحان الله": هناك قوانين في عالم الزرافة: إذا تقاتلت زرافتان فإن الزرافة تضرب رقبتها و رأسها في جسد الزرافة الأخرى ، و لا تفكر إحداهما في استخدام القدم لأنها قاتلة.
- تستطيع أن تأكل قرابة 63 كيلوجرام من الأعشاب و الأغصان يومياً.
- تجري الزرافة بسرعات عالية ، و لكن صغر حجم الرئة لا يساعدها على الجري طويلاً.
- فترة نومها قصيرة جداً (إحدى أقصر البرّيَات نوماً): من 20 دقيقة إلى ساعتين في اليوم.
- "سبحان الله": إلى فترةٍ قريبة اعتقد البشر أن الزرافة بكماء لا صوت لها ، و لكن أبحاثاً جديدة وجدت أنها تتخاطب مع بعضها بالموجات فوق الصوتية ، و بدرجة عالية من التعقيد.
وحيد القرن : المدرعة ذات الأقدام
معلومات تثير الإهتمام:ضعيف البصر،ولكن لديه حاستا سمع و شم قويتان.
- يتكون قرنه من ألياف صلبة.
- حيوان ذو طبيعة متقلبة و يصعب التنبّؤ بتصرفاته.إذا التقط رائحة البشر فإنه يهجم عليهم.
- بسبب ضعف بصره،فإنه قد ينطح الشجر والحجر معتقداً أنها كائن حي قريب.
- تتردد أسطورة عن وحيد القرن في ماليزيا وبورما ،وهي أنه"رجل إطفاء الطبيعة"حيث يدعي السكان المحليون أن وحيد القرن يسارع إلى النيران ليطأها بقدميه الكبيرتين ويطفئها،ولكن لم يُثبَت هذا علمياً إلى الآن.
- مرغوبٌ بسبب قرنه،ومهدد بالإنقراض بسبب ذلك.
- رغم ضخامته و ثقله،إلا أنه سبّاحٌ ماهر.
- يتواجد حول الماء و يحب التقلب في الطين.
- أنثى وحيد القرن تنقض على الضباع والسباع و التماسيح التي تهدد أبناءها وتنطحهم بقرنها.
التمساح : الديناصور المتبقي - ملك الغابة الحقيقي
معلومات تثير الإهتمام:عاشق للماء،ويتواجد في معظم قارات العالم،في الأنهار شبه الهادئة.
- رغم ضخامته،إلا أنه سريع جداً لمسافاتٍ قصيرة حتى خارج الماء.
- غنيٌّ عن القول أنه يقتل البشر بسهولة،ولكنه لا يبحث عنهم كغذاء.
- يستخدم أسنانه للقبض على الضحية و تمزيقها ، و لكن - كبقية الزواحف - لا يمضغ ، و إنما يبتلع غذاءه دفعةً واحدة.
- لديه فكان ضخمان ذوا قوة هائلة،ولكن القوة تتركز في العضلات التي تُطبق الفك،أما العضلات التي تفتح الفك فهي ضعيفة،وقد نجا بعض البشر من هجمات بعض التماسيح بأعجوبة عندما أغلقوا فك التمساح بأيديهم.
- مفترسٌ كامن.يقبع بهدوء ثم ينقض فجأة.
- يستطيع التمساح الضخم أن يعيش لفترات طويلة بدون غذاء،ولا يكون في حاجة ماسة للأكل إلا نادراً.
- رغم بطئه مقارنةً ببقية الحيوانات المفترسة،إلا أنه على أعلى الهرم الغذائي،وقد شوهد التمساح يقتل أسوداً خارج الماء،بل حتى سمك القرش فريسة سهلة للتمساح.
- تمساح المياه المالحة هو أكبر أنواع التماسيح.ليس ذلك فقط،بل هو أضخم زاحف موجود على وجه الأرض حالياً.
- هناك"منطقة عمياء"أمام وجهه مباشرة.إذا أراد أن ينقض فإنه ينظر إليك من جانب وجهه،بزاوية مائلة قليلاً،ولكن إذا كنتَ أمام وجهه مباشرة فيجب أن يميل بوجهه قليلاً ليراك جيداً.

معلومات تثير الإهتمام:يتغذى على الأعشاب.
يأكل يومياً قرابة 50 كيلو من الأعشاب.
- يعيش في مجموعات تصل إلى 40 فرس نهر.
- يقضي معظم وقته منغمساً في النهر إلى منخريه ، لأنه سهل الإصابة بحروق الشمس.
- يفرز جلده مادةً حمراء تخفف من أثر الشمس.
- يستطيع إغلاق منخريه و البقاء تحت الماء لمدد تصل إلى 10 دقائق.
- رغم أنه لا يعاني صعوبة من الحركة وهو مغموس بالماء ، إلا أنه لا يستطيع السباحة ، بل لا يطفو أصلاً. إذا كان مستوى الماء عميقاً فإنه يقفز من القاع إلى السطح.
- فرس النهر عدواني فيما يتعلق بحدوده و مساحته ، و الذكر له مساحة من الأرض يقاتل من أجلها غيره من الذكور ، ولكل قطعة من الأرض هناك العديد من الإناث الذين يسيطر عليهن الفرس.
- سلاحاه الأساسيان هما أسنانه و رأسه. أسنانه يصل طولها إلى 50 سم ، و تشبه في حجمه زجاجة الكولا (بل هي أطول أيضاً) ، أما رأسه فهو ضخمٌ و قوي و يضرب به عدوه.
- لفرس النهر سمعة مُحَبَّبة،ويعتقد الكثير أنه حيوانٌ لطيف،و لكن الحقيقة أنه واحد من أخطر الحيوانات في أفريقيا،وليس هذا لأنه حيوانٍ شرس،وإنما لأنه شديد العدوانية فيما يتعلق بمساحته الخاصة وأرضه،وقد واجه المزارعون مشاكل مع هذا الحيوان حينما اعتقد أنهم ينازعونه أرضه.
فرس النهر يُطبِق على الإنسان بفكيه الضخمين وأسنانه الهائلة ويهز يمنةً ويسرة بعنف إذا اقترب منه الإنسان.
منطق فرس النهر هو: لا أكرهك،ولكن دعني في حالي،وإلا فلك الويل إذا اقتربت.
- قد يصل وزن هذا الحيوان إلى 3 أطنان ،وهو ثاني أثقل حيوان بري بعد الفيل.
الفيل : باثّ الرعب في قلوب الوحوش المفترسة





معلومات تثير الإهتمام:أضخم الثدييات البرية.
- كان الفيل جزءاً من عائلة كبيرة من الفصائل من العصر الثلجي.انقرضت كل تلك الفصائل ولم يبقَ إلا الفيل الذي نراه اليوم.
- يعيش بين 60 - 70 سنة.
- أضخم فيل رُؤِيَ حتى الآن هو فيل قُتِلَ في 1974 في أفريقيا و وزنه 12 طن.
- يستطيع الفيل أن يرفع أوزاناً تصل إلى طن كامل بخرطومه.
- يستطيع الفيل أن يشفط أكثر من 11 لتراً عبر خرطومه ليشربها،أو حتى ليرشّها على ظهره ليستحم.
- يستخدم خرطومه كأداة تنفس إذا كان تحت الماء.
- "سبحان الله":الفيل يسبح بسهولة! يكثر الشحم في جسده،لذلك لا يواجه صعوبةً في السباحة.
- يستطيع الفيل البالغ أكل ربع طن من الأعشاب في اليوم.
- للحجم أهمية في عالم الحيوانات،ورغم أن الفيل حيوانٌ نباتي وغير مفترس،إلا أنه لا يخاف الأسد إذا صار فيلاً بالغاً(الفيلة الصغيرة تسقط ضحايا للأسد)وإذا رأى الفيل أسداً فليس غريباً أن يتقدم تجاهه ليزيحه عن المنطقة،حينها يفر الأسد،ولا عجب، فأي حركة بسيطة يفعلها الفيل قد تحطم عظام الأسد.
- يُفضّل الفيل أن يمر عبر الشئ بدلاً من الإلتفاف حوله.إذا كانت سيارتك في طريق الفيل،فعلى الأرجح أنه سيطاها أو يقلبها،لا أن يلتف حولها.
- للفيل ذاكرة بالغة القوة،ولا ينسى أشياءاً قد حصلت منذ عقودٍ بعيدة.
- نشرت منظمة "National Geographic Society" برنامجاً عن غضب الفيلة وهياجها،والخلاصة أن الفيلة تقتل ما بين 300 - 400 إنسان في السنة،وبعد البحث والدراسة،شخَّص العلماء ذلك بأنه مرضٌ نفسي يُسمّى "Post-traumatic Stress Disorder" (اضطراب ما بعد المآسي أو الصدمات)،ووجد العلماء أن هذه الحالة النفسية(والتي شُخِّصَت لغير البشر لأول مرة)هي بسبب إساءة معاملة البشر للفيلة في القرن الماضي ،ومن ذلك:
- البشر يغيرون تنظيم قطيع الفيلة إذا كبر القطيع كثيراً ، ويبيعون الصغار للسيركات.
- في البرنامج ، بُثَّ مشهدٌ لفيل أنثى قتلت شخصين وأراعت الجمهور ، وبعد البحث في ماضيها ، وجدوا أنها الناجي الوحيد من عملية التنظيم هذه ، وقد كانت عُزِلَت عن أهلها وقطيعها ، وأثناء عرض السيرك تذكّرَت كابوسها الذي عاشته وهي صغيرة.
- من الأسباب أن البشر يقتلون الفيلة لعاجها أو حتى للمتعة أحياناً.
- في البرنامج نفسه ، يوجد مشهد لأنثى فيل صغيرة تُقتَل بقسوة من قِبَل البشر ، مما يثير هياج قطيع كامل من الفيلة و تجتاح المدينة و تدمر ما في طريقها.
- من أسباب هياج الفيلة هو أن البشر يدمّرون بيئتها أثناء نمو حضارتهم.
- إذا حاولت الفيلة أكل محاصيل البشر ، فإن البشر يطلقون النار في الهواء و فوق رؤوسها ، أو يرمون عليها أغصاناً مشتعلة ليبعدوها ، و هذا يهيج الفيل لاحقاً.
الزرافة : المخلوق الذي أذهل عقول العلماء





معلومات تثير الإهتمام:يقطن أفريقيا.
- أطول الحيوانات البرية على الإطلاق.
- يصل طول الذكر إلى 5 أمتار و نصف،ويصل وزنه إلى 900 كيلوجرام.
- على قرابة بالغزال، ولكن يضعها العلماء في تصنيف مستقل.
- "سبحان الله":تركيب جسد الزرافة أدهش العلماء. لو كانت الزرافة مخلوقاً خيالياً لقال العلماء"لا يمكن لمثل هذا الحيوان أن يتحول إلى حقيقة،لأن القلب لن يتمكن من ضخ الدم عبر الرقبة الطويلة".
يزن القلب 10 كيلوجرام،ويعمل بقوة توازي ضعف قوة الثدييات الأخرى ليضخ الدم عبر الرقبة الطويلة و إلى المخ.
- "سبحان الله":يضخ القلب الدم بقوة إلى المخ ليعاكس اتجاه الجاذبية ، وإذا خفضت الزرافة رأسها لتشرب فإن الجاذبية تكون مع القلب وكلاهما يدفع الدم للأسفل وهذا كفيل بمضاعفة كمية الدم المُضّخّ إلى المخ ، ولكن الخالق وضع نظام تحكم في أعلى الرقبة يعمل كصمام يتحكم بانسياب الدم إذا خفضت الزرافة رأسها حتى لا يتأثر المخ.
- "سبحان الله": نظراً لقوة الضخ ، فإن هذا يضع عبئاً على الأرجل والقسم السفلي ، ولو أُعطي قلب الزرافة لحيوان آخر فإن الأرجل ستكون تحت قوة ضغط دم عالية ، ولن تتحمل ، وسيخرج الدم من الأوعية الدموية خارج الجسم.
أعطى الله الزرافة جلداً بالغ السماكة في الأرجل يضغط على أوعيتها الدموية لكي يتوازن مع الضغط القادم من الأعلى.
علماء الفضاء لديهم بدلة فضائية تعمل على هذ الأساس تُسمَّى "G-Suit" و يستخدمونها في الرحلات التي فيها تسارع كبير للأعلى ، حينها ينزل الدم من المخ للأسفل ويفقد الإنسان وعيه ، إلا أن هذه البزة تضغط بالهواء على القسم الأسفل لتعاكس انخفاض الدم وتحافظ على وعي الإنسان ، أمرٌ شبيه بما عند الزرافة.
- عندما تولد الزرافة ، فإن الزرافة الوليدة يمكنها أن تجري بعد ساعات فقط من ولادتها .
- جلد الزرافة المنقط يعطيها نوعاً من الإندماح مع البيئة و يُصعِّب العثور عليها.
- "سبحان الله": تهجم الأسود والنمور والضباع والكلاب البرية (وبقية الحيوانات المفتنرسة) على الزرافة الصغيرة إذا كانت وحدها أو بعيداً عن أمها ، ولا تستطيع مقاومتهم ، أما إذا رأتهم الزرافة الصغيرة فما عليها إلا أن تجري إلى أمها ، حينها ستتوقف السباع والوحوش فوراًَ وستلغي الفكرة وتبحث عن طريدة أخرى.
لماذا؟ سبحان الله: يظن الكثيرون أن الزرافة حيوانٌ لا يمكن أن يضر أحداً ، وهي فعلاً حيوانٌ لطيف وديع ، ولكنه ليس عديم الضرر ، فقد أعطاها الله سلاحاً بالغ القوة لتحمي نفسها وأبناءها من الأسود والوحوش: قدمها.
- تمتلك الزرافة ركلةً مدمرة ، قاتلة ، تدفعها للخلف بسرعة وقوة خرافيتان ، وهذه الركلة تستطيع تحطيم جماجم عدة أسود ولبوات في ثوانٍ معدودة ، وبكل سهولة ، وإذا هاجمها أسدٌ أو ضبع أو عدد منهم فتعطيهم ظهرها وتأخذ في الركل ، ولا ينجو من الركلة مخلوق ، ولا حتى الزرافة نفسها (لو هاجمتها زرافة أخرى)ولا يملك الأسد (عدوها الرئيسي) أي فرصة لتلافي الركلة أو صدها. إذا جرت الزرافة الصغيرة إلى أمها ، صارت بأمان.
- "سبحان الله": هناك قوانين في عالم الزرافة: إذا تقاتلت زرافتان فإن الزرافة تضرب رقبتها و رأسها في جسد الزرافة الأخرى ، و لا تفكر إحداهما في استخدام القدم لأنها قاتلة.
- تستطيع أن تأكل قرابة 63 كيلوجرام من الأعشاب و الأغصان يومياً.
- تجري الزرافة بسرعات عالية ، و لكن صغر حجم الرئة لا يساعدها على الجري طويلاً.
- فترة نومها قصيرة جداً (إحدى أقصر البرّيَات نوماً): من 20 دقيقة إلى ساعتين في اليوم.
- "سبحان الله": إلى فترةٍ قريبة اعتقد البشر أن الزرافة بكماء لا صوت لها ، و لكن أبحاثاً جديدة وجدت أنها تتخاطب مع بعضها بالموجات فوق الصوتية ، و بدرجة عالية من التعقيد.
وحيد القرن : المدرعة ذات الأقدام



معلومات تثير الإهتمام:ضعيف البصر،ولكن لديه حاستا سمع و شم قويتان.
- يتكون قرنه من ألياف صلبة.
- حيوان ذو طبيعة متقلبة و يصعب التنبّؤ بتصرفاته.إذا التقط رائحة البشر فإنه يهجم عليهم.
- بسبب ضعف بصره،فإنه قد ينطح الشجر والحجر معتقداً أنها كائن حي قريب.
- تتردد أسطورة عن وحيد القرن في ماليزيا وبورما ،وهي أنه"رجل إطفاء الطبيعة"حيث يدعي السكان المحليون أن وحيد القرن يسارع إلى النيران ليطأها بقدميه الكبيرتين ويطفئها،ولكن لم يُثبَت هذا علمياً إلى الآن.
- مرغوبٌ بسبب قرنه،ومهدد بالإنقراض بسبب ذلك.
- رغم ضخامته و ثقله،إلا أنه سبّاحٌ ماهر.
- يتواجد حول الماء و يحب التقلب في الطين.
- أنثى وحيد القرن تنقض على الضباع والسباع و التماسيح التي تهدد أبناءها وتنطحهم بقرنها.
التمساح : الديناصور المتبقي - ملك الغابة الحقيقي





معلومات تثير الإهتمام:عاشق للماء،ويتواجد في معظم قارات العالم،في الأنهار شبه الهادئة.
- رغم ضخامته،إلا أنه سريع جداً لمسافاتٍ قصيرة حتى خارج الماء.
- غنيٌّ عن القول أنه يقتل البشر بسهولة،ولكنه لا يبحث عنهم كغذاء.
- يستخدم أسنانه للقبض على الضحية و تمزيقها ، و لكن - كبقية الزواحف - لا يمضغ ، و إنما يبتلع غذاءه دفعةً واحدة.
- لديه فكان ضخمان ذوا قوة هائلة،ولكن القوة تتركز في العضلات التي تُطبق الفك،أما العضلات التي تفتح الفك فهي ضعيفة،وقد نجا بعض البشر من هجمات بعض التماسيح بأعجوبة عندما أغلقوا فك التمساح بأيديهم.
- مفترسٌ كامن.يقبع بهدوء ثم ينقض فجأة.
- يستطيع التمساح الضخم أن يعيش لفترات طويلة بدون غذاء،ولا يكون في حاجة ماسة للأكل إلا نادراً.
- رغم بطئه مقارنةً ببقية الحيوانات المفترسة،إلا أنه على أعلى الهرم الغذائي،وقد شوهد التمساح يقتل أسوداً خارج الماء،بل حتى سمك القرش فريسة سهلة للتمساح.
- تمساح المياه المالحة هو أكبر أنواع التماسيح.ليس ذلك فقط،بل هو أضخم زاحف موجود على وجه الأرض حالياً.
- هناك"منطقة عمياء"أمام وجهه مباشرة.إذا أراد أن ينقض فإنه ينظر إليك من جانب وجهه،بزاوية مائلة قليلاً،ولكن إذا كنتَ أمام وجهه مباشرة فيجب أن يميل بوجهه قليلاً ليراك جيداً.
التعديل الأخير بواسطة المشرف: