فالسُنَّةُ الغراء نِيلَ إمامُها
فلتغضبوا لله يا إخواني
فبكم نظنُّ الخيرَ يا أحبابنا
أحيوا مواقفَ عزةِ الشجعانِ
هذا قصيدي والقصيدُ مُقصرٌ
قد قلتُ مافي الجُهدِ والإمكانِ
واللهِ قد شرُفَ القصيدُ وإنه
شرفٌ لكلِّ قصيدةٍ وبيانِ
شرفٌ بأن نجري له أقلامَنا
شرفٌ لكلِّ فُلانةٍ وفُلانِ
تمت وأثنوا بالصلاةِ ومثلِها
ما لاحَ غيمٌ أو بدا القمرانِ