حينَ تحملَ همومكَ وأحزآنكَ وأسرآركَ وبقآيآ ذكريآتكَ
وحتى أوجآعك و حآجآتكَ المفقودةَ .,
فأنكَ تحملَ أثقالاً كبيرةَ من حظكَ و نصيبكَ
وهذآ مآقدر الله أن يكتبه لك في صحآئف عٌمرك وحيآتك
تحملَ قدرك شئت أم أبيتَ ..
لذلكَ فأن الله يعطيَ كلَ شخصَ القدر الذي يستطيع أن يتحملهَ
[ لآ يكلف الله نفساً إلآ وسعهآ ]
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.