-
- إنضم
- 30 يوليو 2012
-
- المشاركات
- 167
-
- مستوى التفاعل
- 38
-
- النقاط
- 0
عندما شاطرتها معنى الوفاء، وفاض بي الوجد في مهاوي الولاء، سار ركبنا،،، يحدوه الأمل بلمحة من لقاء،،
سامرتها العمر محتارا رغم الجفاء، وزخّات العناء، إلى أين يا قلبي؟؟ أهي لحظة الفناء؟؟
صهرت أحشائي ودّا، زرعت جوانحي عشقا، نثرت همساتي عطرا، تنسّمت عبير إحساس مغلف بالرّعب، أهو القدر؟ أم بداية شقشقة نواجذ النّدم؟
تفجّرت براكين الصبر في شواطئ الانتظار، واستوطن مخلب الأسى في ناظريّ ليظلم كلّ باب أو مسار، فقد أصبحت هدفا لهدير التيّار،،،، اغرورقت عيناي دماء في لحظة استذكار، وخبا هاجس اللقاء، وغدا قلبي مباحا لركام الإعصار،،،،
غصت في ماضي أنين البوح، وتأصّلت في جوف خريف الدوح،،، تناهى إلى مسامعي صوت ركام صخور البعد، فتطاير قلبي غبطة؟؟ وغشّاني الصمت،، وبتّ ألهث!!! وراء الصّدى، صدى الأنين،، فلا الصوت دنا، ولا القلب سلا،،،
ويبقى اللقاء منتهى المنى، فإلى متى
بقلمي
سامرتها العمر محتارا رغم الجفاء، وزخّات العناء، إلى أين يا قلبي؟؟ أهي لحظة الفناء؟؟
صهرت أحشائي ودّا، زرعت جوانحي عشقا، نثرت همساتي عطرا، تنسّمت عبير إحساس مغلف بالرّعب، أهو القدر؟ أم بداية شقشقة نواجذ النّدم؟
تفجّرت براكين الصبر في شواطئ الانتظار، واستوطن مخلب الأسى في ناظريّ ليظلم كلّ باب أو مسار، فقد أصبحت هدفا لهدير التيّار،،،، اغرورقت عيناي دماء في لحظة استذكار، وخبا هاجس اللقاء، وغدا قلبي مباحا لركام الإعصار،،،،
غصت في ماضي أنين البوح، وتأصّلت في جوف خريف الدوح،،، تناهى إلى مسامعي صوت ركام صخور البعد، فتطاير قلبي غبطة؟؟ وغشّاني الصمت،، وبتّ ألهث!!! وراء الصّدى، صدى الأنين،، فلا الصوت دنا، ولا القلب سلا،،،
ويبقى اللقاء منتهى المنى، فإلى متى
بقلمي
التعديل الأخير بواسطة المشرف: