-
- إنضم
- 30 يوليو 2012
-
- المشاركات
- 167
-
- مستوى التفاعل
- 38
-
- النقاط
- 0
ترجلّتُ عن محيّا الأمنية الجامحة بين خواطر همسي المعذّب لنسمة عذبة صفافية،، تتألق حياء وعفّة، جالت شواطئ إحساسي المرهف بعنفوان سطوتها، وإيحاءات قدرتها، وشآبيب سحرها الدافئ، فأبرق أنين وحشتي سراً كاد أن يفتك بكبرياء وجدي، فانبلج ذلك اللقاء المحمّل بشواهد الوفاء، وعمق الألفة، وصدق المحبة،،،،،
بقلمي
بقلمي
التعديل الأخير بواسطة المشرف: