تخيل لو أنك عشت في عالم
ليس فيه مرايا .
كنتَ ستحلم بوجهك ، كنتَ ستتخيله
كنوع من الإنعكاس الخارجي لما
هو داخلك .
بعد ذلك ، افرض انهم وضعوا أمامك
مرآة وأنت في الأربعين من عمرك .
تخيّل جزعك .
كنتَ سترى وجهاً غريباً تماماً
وكنتَ ستفهم بصورة جلية
ما ترفض الإقرار به :
وجهكَ ليس أنتَ .
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.