في غيابكِ يكونُ لي وجهان...
وجهٌ شريدٌ بائسٌ يرتديني في النهار...
ووجهٌ أنيقٌ هانئٌ أرتديه قبل أن أنام...
كي تظنّيني بخير فتطمئنّي...إن فاجأتِني بزيارةٍ في المنام...
لم يكن كافياً أن نكون معاً
لنكون معاً …
كان ينقصنا حاضرٌ لنرى
أين نحن . لنذهب كما نحن ,
إنسانةً حرةً
و صديقاً قديماً
لنذهب معاً في طريقين مختلفين
لنذهب معاً ,
و لنكن طيّبين .
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.