نتصفح دائماً الذكريات
نتأملها
نتأمل مواعيدها الهاربة منا
ومواعيدها التي ماتت انتظاراً في ذاكرتنا
ونجدها تذبل حزناً كالزهر
وكفنجان قهوة على منضدة منسية …
يختلط دمعي بملامحه
فاترك جزءا مني فيه
سأبقى دائماً في ذاكرته
وسيبقى هو ذاكرتي…
حتى لو غادرته وغادرني
قد تمنحنا بعض الرسائل سعادة تبقى لِوقت طويل ..
و نُعيد قرائتها كثيراً بِحب و كأننا نقرأها للمره الأولى ،
فتلك الرسائل أصبحت شيئاً مميزاً في حياتنا .
( أنت ) :
رساله وجدتها في طريقي .
رساله مُخصصه لي وحدي .
رساله تحتوي الكثير من الحب من السعادة
من أشياء كثيره تُناسبني وحدي .
رساله لا تُشبه رساله!
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.