اكتشافات طبيه

إنضم
19 أغسطس 2010
المشاركات
14,678
مستوى التفاعل
390
النقاط
0
اكتشافـــات طبيــــــــة
32kz6nv2xk8.gif
أسلوب مبتكر لرصد أمراض التسمم الغذائي
234.jpg
توصل العلماء الى تركيبة طبية تتكون من فيروس معدل جينيا وبكتريا تعيش في جلد الحبار يمكنها ان تمثل العلاج المستقبلي لامراض التلوث الغذائي.ومن المعروف ان امراض التلوث الغذائي، مثل المرض المعروف باسم «مرض الهامبرجر» تتسبب في موت اعداد كبيرة من البشر في مختلف انحاء العالم .فعلى الرغم من ان اللجوء الى غسل الاطعمة بشكل جيد قبل الاكل يعد وسيلة فعالة للقضاء على مثل تلك الامراض الا ان بعض الاطعمة النيئة مثل الفواكة والخضروات المستخدمة في عمل السلطات يمكن ان تصيب الانسان ببعض الامراض.وقد توصل العالم بروس ابليجيت وفريق بحثي مصاحب له من جامعة بورديو في ولاية انديانا الاميركية، الى نظام رصد لتلك الامراض يعتمد على فيروس وبكتريا يساعدان على كشف الثمار الحاملة لتلك الامراض.ويتم وضع تلك التركيبة على الفواكة او الخضروات المراد فحصها ومعرفة ما اذا كانت تحمل اي مرض ام لا. وفي حالة كون الثمار مصابة بأي مرض فان التركيبة تتفاعل مع هذا المرض بشكل يؤدي الى ظهور لمعان على سطح الثمرة المصابة مما يعلم الباحثين ان الثمار بالفعل حاملة للمرض.
32kz6nv2xk8.gif
شرايين مستنبتة مخبريا في نقل الدم الى نسج الجسم
237.jpg
اجرى العلماء البريطانيون تجارب جديدة على الشرايين التي استنبتها الباحثون في جامعة درام البريطانية العام الماضي ووجدوا انها تقوم بعملها بشكل جيد. و قد اقترح الباحثون استنادا الى هذه التجارب ان تدخل الشرايين الجديدة حقل التطبيق العملي عاجلا. وسوف تلعب هذه الشرايين دورا بارزا في خفض الاختلاطات الناتجة عن عمليات القلب وتزيد من فرص شفاء المرضى بشكل سريع. يواجه الطب دائما مشكلة إنقاذ أرواح الأفراد الذين يتعرضون لانسداد في شرايين القلب أو للجلطات القلبية. ويستخدم جراحو القلب عادة عمليات المجازة القلبية لمساعدة المرضى على إطالة حياتهم. وواقع الحال أن العلماء هذه الأيام نجحوا في استنبات أوعية تشبه الشرايين باستخدام الخلايا الجذعية المستمدة من ذات الشخص، إلا أن العلماء الاميركيون تحدثوا أخيرا عن نجاحهم في استنبات الشرايين من خلايا غير جذعية، ومن الخلايا العضلية بالضبط. واعلنت هذه النتائج العام الماضي من قبل فريق العمل الذي تترأسه لورا نيكلاسون من جامعة ديوك في دارام في نورث كارولينا. وكان هذا الفريق الأميركي نجح عام 1999 في استنبات شرايين الخنزير إلا أنها لم تكن ملائمة للشرايين البشرية بسبب سرعة تموت خلاياها. وحسب معطيات الباحثين أنفسهم فقد عمدوا هذه المرة إلى استخدام «خدعة» مستمدة من الأبحاث السرطانية في ابتكارهم الجديد. ونجح هذا العمل المركب بين الاستنبات والبحث السرطاني في إنتاج خلايا بشرية سرمدية تقريبا. زرع الباحثون في البداية شريحة صغيرة جدا من الخلايا العضلية في انبوب مكرسكوبي دقيق لكنه مصنوع من مادة بوليمرية تتحلل لوحدها بعد فترة. وتشبة طبقات الانبوب وطبقة العضلات بنية جدران الشرايين البشرية تقريبا. نقلوا بعدها الانبوب الصغير إلى مفاعل بيولوجي حيث جرى تزويد الخلايا العضلية بما تحتاجه من المواد الضرورية في أجواء تشبه أجواء نمو خلايا الجنين داخل الرحم. وبعد أسابيع ذاب الجدار الصناعي للانبوب وترك ما يشبه الشريان عمل العلماء على تزويده ببطانة من خلايا الاندوثيليوم ليحولونه إلى شريان أشبه بالحقيقي تماما. ويقول الباحثون أن جدار الشريان الجديد يختلف عن بقية جدران الأوعية الدموية المستنبتة بطرق أخرى لأنهم زودوا خلاياه هذه المرة بجين النمو. ويعتبر هذا الجين أهم مكونات إنزيم يعمل على وقف موت الخلايا.وهذا يعني أن بإمكان هذه الخلايا أن تعيش لفترة غير محددة طالما وصلها ما يكفي من المواد المغذية. ويواجه العلماء هنا ضرورة كبح نشاط جين النمو قبل زرع الشريان عند الإنسان بهدف قطع دابر النمو المتواصل والمشوه للشريان. كما ينبغي عليهم الآن الانتظار لفترة 12الى13 اسبوعا كي يصل نمو الشريان إلى الطول والسمك المطلوبين وهي فترة يرونها طويلة, ولا بد من تسريعها استجابة للطلب على الشرايين المزروعة مستقبلا. وتبقى أمام العلماء مهمة أخرى لا تقل أهمية وهي اختبار موقف الجسم البشري من الشريان المزروع وما إذا كان سيقاومه أو يرفضه. وإذا كان عمل لورا نيكلاسون وفريقها قد تركز على طريقة استنبات شرايين القلب الضرورية بدلا من المجازة فإن فريقا آخر من العلماء الاميركيين يعمل على التصدي لأمراض الأوعية الدموية، وخصوصا تراكم التكلسات في جدرانها، عن طريق استخدم لقاح ما يحتوي على البروتين. وتحدث الباحثون في لوس انجليس عن نوع من العلاج الذي يضمن بقاء الأوعية خالية من التكلسات. وتم تطوير هذا النوع من اللقاح في مركز سيدارس ـ سيناي في لوس انجليس. وجرب العلماء اللقاح حتى الآن على الفئران فقط وظهر من النتائج أنه أعان الفئران في تقليص عملية تراكم التكلسات نسبة 70%. ويتكون اللقاح من بروتين صناعي يتدخل في ميكانزم التراكم ويمنعه. ولا يتوقع العلماء أن ينتقلوا إلى تجريب اللقاح على الإنسان قريبا وسيركزون في البداية على معرفة أعراضه الجانبية الممكنة ومضاعفاته، هذا رغم أن التجارب على الفئران لم تتكشف عن مضاعفات تذكر حسب تقدير العلماء.
32kz6nv2xk8.gif
تحذير من ارتفاع ضغط الدم لدى الأطفال
211.jpg

ذكرت دراسة أمريكية، نشرت في دورية الاتحاد الطبي الامريكي، إن ارتفاع الضغط لدى الأطفال يعود في جزء كبير منه إلى البدانة المفرطة وزيادة الوزن ويزيد ارتفاع ضغط الدم من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية. ويقول الخبراء البريطانيون إن من المحتمل أن تشهد المملكة المتحدة ارتفاعا مماثلا في ارتفاع ضغط الدم لدى الأطفال. وتشير الأرقام إلى أن ثلث البالغين في الولايات المتحدة يعانون من البدانة المفرطة، وهناك مخاوف من أن يعاني ثلث البريطانيين من نفس الشيء بحلول عام 2010 إذا استمر الحال على ما هو عليه. وأجرى باحثون من جامعة تولان في ولاية نيواورليانز أبحاثا على 5582 طفلا تتراوح أعمارهم بين الثامنة والسابعة عشرة من عمرهم خلال الفترة من عام 1988 إلى 1994 ومن عام 1999 إلى عام 2000. وقام الأطباء بقياس الضغط الإنقباضي (ضغط الدم في الشرايين خلال ضربات القلب) والضغط الانبساطي (ضغط الدم بين ضربات القلب) لدى الأطفال. وارتفع متوسط الضغط الانقباضي لدى الأطفال من 104.6 مليمتر خلال الفترة من 1988 إلى 1994 إلى 106 مليمتر خلال الفترة من 1999 إلى 2000. كما زاد الضغط الانبساطي من 58.4 مليمتر إلى 61.7 مليمتر. وكان 11.7% من الأطفال يعانون من البدانة خلال الفترة الأولى وارتفعت النسبة إلى 16.3 خلال الفترة الثانية. وقال جيفري كتلر قائد فريق البحث إن كل ارتفاع بمقدار 2 مليمتر يمثل زيادة 10% في الخطر على الأطفال للإصابة بارتفاع الضغط. وأضاف: "ربما تبدو الزيادة طفيفة، ولكن لها عواقب خطيرة. ويقول بول مونتنر الذي عمل في الدراسة إن زيادة الوزن خلال نفس الفترة ساهم في ارتفاع ضغط الدم. وتقول بليندا ليندن رئيس وحدة المعلومات الطبية في مؤسسة أمراض القلب البريطانية إنه نظرا لتزايد نسبة البدانة المفرطة بين الأطفال في بريطانيا، فمن المتوقع أن يحدث ارتفاع في ضغط الدم للأطفال كما حدث للأطفال الامريكيين. وأضافت: "العوامل الرئيسية التي تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم تتمثل في عدم ممارسة الأنشطة الرياضية والبدانة المفرطة وزيادة الملح في الأطعمة". وقالت إن المطلوب القيام بمجهودات كبيرة من قبل الأباء والمدارس والحكومة والأجهزة الصحية من أجل منع إصابة الأطفال بالبدانة المفرطة.
32kz6nv2xk8.gif
أسلوب جراحي جديد لأورام المخ
182.jpg

قال جراح مخ أميركي إنه نجح في استئصال ورم يصعب الوصول إليه بشكل طبيعي بمخ طفل باستخدام بالون صغير منفوخ في أسلوب جديد قد ينقذ حياة الآلاف. وأضاف أن هذا الأسلوب تضمن نفخ بالون ببطء على مدى عدة أيام لفتح ممر بالمخ دون إلحاق ضرر به، وهو ما يعطي أملا لمرضى سرطان المخ. وتابع أن الغالبية العظمى من الجراحين ستعتبر هذا ورما عميقا يتعذر التعامل معه جراحيا، وهم إما لا يستطيعون القيام بالعملية أو يكونون غير مستعدين للقيام بها بسبب الخطر الذي تنطوي عليها. وقال الفريق بالمركز الطبي لمستشفى سينسناتي للأطفال إن المريض البالغ من العمر تسع سنوات يتماثل للشفاء بشكل طيب. وكان كاليب ماديسون يعاني من ورم في منطقة عميقة داخل المخ تعمل كمحطة لإعادة نقل الإشارات لكل الوظائف الحسية والحركية. واستغرقت العملية عدة أيام، وفي البداية تطلب الأمر فتح ثقب صغير في جمجمة الطفل ثم أدخل بعد ذلك أنبوب رفيع إلى الورم من خلال توجيهه بالحاسوب. وعلى مدار عدة أيام جرى نفخ البالون ببطء لفصل الخلايا العصبية عن بعضها وإنشاء ما يأمل الجراحون بأن يكون ممرا آمنا إلى الورم.
32kz6nv2xk8.gif
وسيلة جديدة لعلاج ومنع قصور القلب
143.jpg
كشف باحثون عن وسيلة جديدة محتملة لعلاج ومنع قصور القلب وهو مرض مزمن غالبا ما يفضي إلى الوفاة. وتركز الدراسة الدولية على جين يجعل خلايا القلب أكثر استعدادا لتأثيرات الأدرينالين، وهو هرمون يضاعف سرعة الإصابة بقصور القلب. وقال أستاذ الطب بجامعة ديوك في نورث كارولينا الدكتور هوارد روكمان الذي قاد الدراسة إنه رغم علاجات قصور القلب الجديدة فإن معدلات الوفيات بين المرضى به مازالت مرتفعة، ما يشير إلى الحاجة لإستراتيجيات علاج جديدة تكون خاتمة للطرق الحالية. وأضاف روكمان أن الدراسة تلقي مزيدا من الضوء على الكيفية التي يتسبب بها ضغط الدم المرتفع المزمن -على سبيل المثال- في حدوث قصور القلب. ويتعاطى المرضى في الغالب خليطا من الأدوية للسيطرة على ضغط الدم المرتفع وعملية التبول لتقليل كمية السوائل التي يعمل القلب على ضخها. وقال روكمان وزملاؤه في دورية كلينيكال إنفستيغيشن العلمية إنهم استهدفوا مستقبلات بيتا للأدرينالين على سطح خلايا القلب. وهذه البوابات الجزيئية تساعد في الحد من رد فعل الخلية للأدرينالين. ففي مرضى قصور القلب يدفع الإجهاد المستمر الجسم إلى إفراز مزيد من الأدرينالين، وعندها تتعرض مستقبلات الأدرينالين إلى الاستثارة بأكثر مما تحتمل فتتوقف عن الاستجابة بعد وقت. وبينما جرب أحدث عمل بحثي في هذا المجال على الفئران فقط تقترح الدراسة مدخلا جديدا لعلاج قصور القلب الذي يقتل نصف ضحاياه في غضون خمس سنوات من الإصابة. ويحدث قصور القلب عندما يصاب القلب بالإجهاد ويكون في العادة من مرض يعتريه أو ضغط دم مرتفع، لكنه يحدث في بعض الأحيان من جراء عدوى. ويتوقف القلب عن ضخ الدم بكفاءة ويصيبه الوهن رويدا رويدا مع محاولاته المستميتة لضخ الدم إلى الجسم.

منقوووووووووووول
 
إنضم
23 نوفمبر 2009
المشاركات
10,406
مستوى التفاعل
58
النقاط
48
تسلمي عالفائده

يعطيكي الف عافيه

ودي و حترامي
 

فرحة الاردن

الادارة العامة
إنضم
18 ديسمبر 2011
المشاركات
20,676
مستوى التفاعل
444
النقاط
83
الإقامة
الاردن
مشكوورة على الخبر
الله يعطيكي الف عافيه
ما شاء الله جهود راائعه
 
إنضم
19 أغسطس 2010
المشاركات
14,678
مستوى التفاعل
390
النقاط
0
قطوررررررررره
فروووووحه

منورين صبايا
 
إنضم
1 يناير 2011
المشاركات
24,471
مستوى التفاعل
819
النقاط
0
العمر
37
الإقامة
الـبــحــر .. !!!
بـآرك الله فيك يآ زهرتنـآ آلرآئععة ،،
موضوع جميل جدآ || ويحوي الكثير من الفآئـدة

لكِ كل الحب والتقديـر يَ أجممل زهرة :eh_s(21):
 
إنضم
19 أغسطس 2010
المشاركات
14,678
مستوى التفاعل
390
النقاط
0
منووووووووووورين جميعاً
الله لا يحرمني هالطلة يا رب