مرحباً بكم في منتديات صقر الجنوب التعليمية
نسعد بخدمتكم ومساعدتكم بكل ما يتعلق بنتائج التوجيهي 2025
نسعد بخدمتكم ومساعدتكم بكل ما يتعلق بنتائج التوجيهي 2025
إعلان نتائج الثانوية العامة "التوجيهي" 2025
مساء الخميس 7 أغسطس 2025 – الساعة الخامسة مساءً
عبر الرابط الرسمي في الأسفل:
الرابط هنا اضغط
مؤتمر صحفي:
الساعة 6 مساءً – مسرح مركز الملكة رانيا العبدالله
للإعلان عن:
- ✅ نسب النجاح العامة
- ✅ أسماء الطلبة الأوائل
خطوات الاستعلام عن النتيجة:
- 1️⃣ الدخول إلى الموقع الرسمي بالضغط على الرابط
- 2️⃣ اختيار خدمة: نتائج الثانوية العامة – التوجيهي 2025
- 3️⃣ إدخال رقم الجلوس أو الاسم الكامل
- 4️⃣ الضغط على زر "عرض النتيجة"
- 5️⃣ يمكنك طباعة النتيجة أو حفظها كنسخة مؤقتة
ملاحظات مهمة:
- الموعد الرسمي: الخميس 7/8/2025 – الساعة 5 مساءً
- الرابط المعتمد: من هنا
- وسائل البحث: رقم الجلوس أو الاسم
- المؤتمر الصحفي: إعلان نسب النجاح وأسماء الأوائل
نتمنى النجاح والتوفيق لجميع طلابنا وطالباتنا الأعزاء
في حال رغبتك بالمساعدة في الاستعلام، التأكد من الرابط، أو تقديم طلب تظلم – نحن هنا لمساعدتك.
في حال رغبتك بالمساعدة في الاستعلام، التأكد من الرابط، أو تقديم طلب تظلم – نحن هنا لمساعدتك.
#توجيهي_2025 #نتائج_التوجيهي #وزارة_التربية_والتعليم
#نتائج_الثانوية_العامة #tawjihi2025
#منتديات_صقر_الجنوب_التعليمية
#نتائج_الثانوية_العامة #tawjihi2025
#منتديات_صقر_الجنوب_التعليمية
هنــا اتســـاءل..من أنت؟
ومن تكون؟
هل حددت .. من ستكون؟
هل جربت .. كيف تكون؟
هل تجرأت على كل هذا أم كالعادة خابت الظنون ؟
نرى في الناس أشكالاً وألواناً ..
بيض وسود ..
شوك وورود ..
فيهم المُحب ..
وفيهم الحقود ..
فيهم الراضي بعيشه ..
وفيهم الحسود ..
فيهم خِل ودود ..
أي هذي الناس نحن .. ومن نكون ؟
أيها القاريء ....هل فكرت بمد جسرٍ صغيرٍ بين عقلك وقلبك ؟
هل فكرت ما الذي يحددك .. أنت أم مظهرك .. شكلك أم جوهرك .. هل فكرت ؟؟
ما الذي يهمك في الحياة .. جمال قلبك .. أم جمال وجهك ؟! ..
حسن جسمك أو نقاء سريرتك ؟
هل نحدد فضلاً من نكون ؟
هل نستطيع التحديد أصلاً ؟
هل هو هذا المال الذي يتقرب من أجله الناس لحبك ؟ .. ماذا لو علمت أن رزقك محدد عند ربك ؟
نعم فلست أنت من يصنع المال .. بل هو رزق مقدر لا محال...
هل تخليت ايها القاريء بصفات المؤمن ؟ ..
أم بصفات من هو على جمع المال مدمن ؟
هل أنت في الصلاة خاشع ..
وإلى الركوع مسارع ..
هل أنت كمن إذا استحسن استبشر ..
وإن أساء استغفر ..
وإن عتب استعتب ..
وإن سفه عليه حلم ..
وإن ظُلم صبر ..
وإن جير عليه عدل ..
عزيزى القاريء.........
لا تتعوذ بغير الله .. ولا تستعن إلا بالله .. كن وقوراً في الملا .. شكوراً في الخلا ..
قانعاً بالرزق .. حامداً على الرخاء .. صابراً على البلاء .. حسبك هو الله في البأساء والضراء ..
عندها سيكون جزاؤك خير جزاء ..
هنا يكمن الجوهر .. لا شكل خداع ومظهر ..
ولكن !!!
لا يصلح الجوهر إلا بصلاح الضمير .. فكروا فيها قليلاً .. إنه أمر يسير
لكن !!
إن لم تقف لحظة هنا للتفكير .. فإن الأمر سيبدو عسير .. بل مستحيل ..
نعم .. بهذا التعبير ..
والآن ..
هل عرفت من تكون ؟
هل خرجت من حالة السكون ؟
هل أنت راضٍ عن ضميرك ؟
ما رأيكم؟؟
ومن تكون؟
هل حددت .. من ستكون؟
هل جربت .. كيف تكون؟
هل تجرأت على كل هذا أم كالعادة خابت الظنون ؟
نرى في الناس أشكالاً وألواناً ..
بيض وسود ..
شوك وورود ..
فيهم المُحب ..
وفيهم الحقود ..
فيهم الراضي بعيشه ..
وفيهم الحسود ..
فيهم خِل ودود ..
أي هذي الناس نحن .. ومن نكون ؟
أيها القاريء ....هل فكرت بمد جسرٍ صغيرٍ بين عقلك وقلبك ؟
هل فكرت ما الذي يحددك .. أنت أم مظهرك .. شكلك أم جوهرك .. هل فكرت ؟؟
ما الذي يهمك في الحياة .. جمال قلبك .. أم جمال وجهك ؟! ..
حسن جسمك أو نقاء سريرتك ؟
هل نحدد فضلاً من نكون ؟
هل نستطيع التحديد أصلاً ؟
هل هو هذا المال الذي يتقرب من أجله الناس لحبك ؟ .. ماذا لو علمت أن رزقك محدد عند ربك ؟
نعم فلست أنت من يصنع المال .. بل هو رزق مقدر لا محال...
هل تخليت ايها القاريء بصفات المؤمن ؟ ..
أم بصفات من هو على جمع المال مدمن ؟
هل أنت في الصلاة خاشع ..
وإلى الركوع مسارع ..
هل أنت كمن إذا استحسن استبشر ..
وإن أساء استغفر ..
وإن عتب استعتب ..
وإن سفه عليه حلم ..
وإن ظُلم صبر ..
وإن جير عليه عدل ..
عزيزى القاريء.........
لا تتعوذ بغير الله .. ولا تستعن إلا بالله .. كن وقوراً في الملا .. شكوراً في الخلا ..
قانعاً بالرزق .. حامداً على الرخاء .. صابراً على البلاء .. حسبك هو الله في البأساء والضراء ..
عندها سيكون جزاؤك خير جزاء ..
هنا يكمن الجوهر .. لا شكل خداع ومظهر ..
ولكن !!!
لا يصلح الجوهر إلا بصلاح الضمير .. فكروا فيها قليلاً .. إنه أمر يسير
لكن !!
إن لم تقف لحظة هنا للتفكير .. فإن الأمر سيبدو عسير .. بل مستحيل ..
نعم .. بهذا التعبير ..
والآن ..
هل عرفت من تكون ؟
هل خرجت من حالة السكون ؟
هل أنت راضٍ عن ضميرك ؟
ما رأيكم؟؟