أهلا ومرحبا بكم في مجتمعنا أنت حاليا تشاهد المعهد كزائر و التي لاتعطيك سوى خيارات التصفح المحدودة الاشتراك لدينا مجاني ولايستغرق سوى لحظات قليلة حتى تتمكن من المشاركة والتفاعل معنا
♥ سأل أحدھم : كيف تخشع فيُ صلاتگ !
فقال : ﭑتخيل الكعبه أمامي - والصراط تحتي ،
و الجنةة عن يميني / والنار عن شمالي ،
وملگ الموت ورائي وأن رسول اللہَ يتأمل صلاتيُ . .!
#تأملوهہا !
إذا المرءُ لا يرعاكَ إلا تكلّفًا ، فَدعهُ ولا تُكثر عليه التأسّفا
ففي النّاسِ أبدالٌ وفي التّركِ راحةٌ ، وفي القلبِ صبرٌ للحبيبِ ولو جفا
فما كلُّ مَن تهواهُ يهواكَ قلبُه ، ولا كلُّ مَن صافيتَه لكَ قد صفا
إذا لم يكن صفو الودادِ طبيعةً ، فلا خيرَ في ودٍّ يجيء تكلّفا
ولا خيرَ في خلٍّ يخونُ خليلَه ، ويلقاهُ مِن بعدِ المودّةِ بالجفا
وينكرُ عيشًا قد تقادمَ عهدُه ، ويُظهرُ سرًّا كان بالأمسِ قد خفا
سلامٌ على الدّنيا إذا لم يكن بها ، صديقٌ صدوقٌ صادق الوعدِ مُنصِفا
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.