قص التذاكر لـ(تقديري) ولـ(اعجابي)
على خطوط الغياب.. ورحلة الفرقا
عزمت اسكر عن ضيوف الهوى بابي
حفظا لـ(دم) البحـر من زلـة الغرقا
افضل../ ولا ابقى كذا عايش على اعصابي
ماغير احول من رجوم التعب وارقا لي الشرف.. لو يموت الحب بـ(اسبابي)
لأنه: {كسر خاطري مع نوحة الورقا}
حننتَ إلى ريَّا ونفسك بـاعــدت * مزارك من ريـَّا وشعباكما معـا
فما حسنٌ أن تأتيَ الأمر طائعـا * وتجزع أن داعي الصبابة أسمعا
كأنك لم نـشـهـد وداع مـفارق * ولم تر شعـبي صاحبين تقطـعـا
ألا ياخليلـي اللـذين تـواصـيا * بلومي إلا أن أطـيـع وأسـمعـا
فإني وجدت اللوم لايذهب الهوى * ولكن وجدت اليأس أجدى وأنفعا
قفاودِّعا نجدا ومن حل بالحمى * وقلَّ لنجـــدِ عندنا أن يُودعـا
بنفسي تلك الأرض ماأطيب الربا * وماأحسن المصطاف والمتربعــا
وأذكر أيام الحمى ثم أنـثـنـي * على كبدي من خشيــةٍ أن تصدعا
فليست عشيــات الحمى برواجع * عليك ولكن خلِّ عينيــك تدمعـا
ولما رأيت البِشـر أعرض دوننـا *وجالت بنات الشوق في الصدرنُزعا
تلفثَّ نحو الحيِّ حتـى وجـدتـنـي * وجعت من الإصغاء ليتاً وأخـدعـا
بكت عيني اليمنى فلما زجرتهـا * عن الجهل بعدالحلم أسبلتا معا
أمـا وجــلال الله لو تذكـرينـنـي * كذكريك ما كفكفتِ للعين مدمعا
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.