أهلا ومرحبا بكم في مجتمعنا أنت حاليا تشاهد المعهد كزائر و التي لاتعطيك سوى خيارات التصفح المحدودة الاشتراك لدينا مجاني ولايستغرق سوى لحظات قليلة حتى تتمكن من المشاركة والتفاعل معنا
تصرخ الكلمات بين أناملي ، وتموت فوق طرف قلمي ،
وتنسكب كما المطر في ليله صيفيه ،
لا أملك ما يوقف هذا الصراخ ،
ولا أستطيع أن أمنح الهدوء بعض السكينه ،
افتقد كلاهما أو كلاهما لا يرغبان بتوحدي فيهم
...
نهاية الحياة الموت ، ولكن موت الحياة فينا لا ينتهي
تحت المطر ...
قال لها قطرت الماء مالحة ...
فمسحت بإصبعها قطرة الماء على خدها ...
ثم تذوقتها بطرف لسانها ...
فقالت وهي تجادله ... لا ... ليست مالحة ...
فقال لها عنيت قبل إمتزاجها بسكر ...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.