أهلا ومرحبا بكم في مجتمعنا أنت حاليا تشاهد المعهد كزائر و التي لاتعطيك سوى خيارات التصفح المحدودة الاشتراك لدينا مجاني ولايستغرق سوى لحظات قليلة حتى تتمكن من المشاركة والتفاعل معنا
بين ثنايا ذلك المكان وعلى رمال الشاطىء وإشراقة الشمس ونسيم الهواء العليل .. هناااااااك حيث يقوم معظم الصيادين بعرض ما رزقهم الله من صيد البحر على الباعة بالجملة والذين بدورهم يقومون بعدها ببيعها مجزئة .. نشاط ما بعده نشاط
فجأه
تتوقف معظم أوجه النشاط وبدون سابق إنذار .. إن لم يكن كله .. نعم .. فُكت الحلوق .. وصوبت الأنظار إلى مكان واحد .. ذاااااالك المكان الذي كانت تتمشى فيه فتاة في العشرينات من عمرها ذات جمال خلاب .. متبرجة .. وأي تبرج ذلك الذي كانت فيه .. عباءة شفافة تظهر ما يجب إبطانه أكثر مما تبطن ما يجب إظهاره.. تبرج شل حركة سوق السمك بعد ما كان في أوج نشاطه.
طريقة التعبير عند البعض
يحكى في قديم الزمان بأن المواطن/ شنون ود مرهون .. قام بتخليص مجموعه من الناس أصحاب ديانة بوذية أو هندوسية .. وكانت ردة فعلهم أن قاموا بشكره وتقديم الهدايا له واخذوا له صورة .. وعندما عادوا إلى بلادهم .. أقاموا له تمثالاً تُقدم له القرابين.. (تمثال شنون ود مرهون) عند الساحة الكبيرة من مقر سكناهم.
على الأقل يقدروا اللي يعملهم خير .. ما مثل غيرهم
تساؤلات
في مثل هذه الفترة من الزمان كانت سحارة اللمبا( المانجو) توصل بريال .. وأحياناً بنص ريال .. لكن هذي السنه أشوفها إشتعلت .. وإستوت بثلاثة ريالات ونص .. وبعده شي منه ما فيه لذه البر .. يوم سألت العماني اللي كان جالس يبيع عن السبب .. قال هذا بس من مسكنا نحنوه الدكاكين قامت السلعة تغلا .. لأنه أصلاً همه مسكونا الفروع والأصول قبضوها الآسيويين .. وقاموا همه يقيسوا علينا الأسعار .
إنسان يتسائل ويقترح .. يقولوا فيه جمعيه للدجاج .. قصدي (لحماية المستهلك) هين طفرت هذي الجمعية .. وله عندها إجازه علين يخلص موسم اللمبا . و لو تكون هناك نوبه بالمره جمعية لحماية البطون من الإنفلات اللانوعي .. تحمينا من أكل السمبوساه الخامه .. يكون زين .
مزاد يدور الحديث في الأوساط السياسية الآن بأنه سيتم تحويل مبنى الأمم المتحدة إلى درس هوش .. ويباع في المزاد .. فعلى من يجد الرغبة في الشراء .. أن يقدم كافة مستنداته إلى المتحدثة بإسم درس الهوش خميسووه بنت ود الزار.
دقيقة صمت حداداً على تلك الدجاجة ذات الشنطوط الأسود .. والتي قضت دهساً بسيارة أحد السكارى في يوم سكره ليلة الخميس .. إنها كانت مثالاً وشعاراً يحتذى به لمعنى الأمومة الصادقة في حماية أطفالها .. فهكذا هم السكارى لا يفرقون بين حي وميت عندما يخرجون من حاناتهم .. وخاصة ليلة الخميس.
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.