كم يحزنني حزنها
وكم يزعجني شجونها
ولكن
يمنعني كل شيء من الوصول اليها
من مسح دمعتها ومن اسعادها
ومع مرور الوقت
أتمنى لو كنت أخاها ابيها عمها أو خالها
لو كنت أسكن حتى في حيها
لكنت منعت الحزن من دخول باب بيتها ولا حتى من نافذت غرفتها
ولكن وللأسف يمنعني كل شيء
فأودعت أمرها لربها فهو...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.