ليتنى مازلتُ تلك الطفله الصغيره التى تفرح بالشمس
التى تلاحقها بكل مكان.. ليت عقلى مازال صغيرا كما كان
لأظـُن القمر يـُسابق سيارة والدى .وأظـُن النجوم مصابيح
فى السماء و أبـاتُ ليلى أفكر فى نفسى كيف تصلها الكهرباء ؟!!
ليس ذكاء محدود ... إنما برائه بلا حدود .. ولـيـتـهـا تـعـود
نرتديّ ملامحنا . . كل يَوم تماماً كما
هيّ / مُدونہ في هَوياتنا آلشَخصيه
لو ن العَينين ...
لون آالبَشره...
لون الشَعر ..
" و يبقىَ لون" آلشُعوور مجهول الهويه !!!
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.