لوجودك شموس
تتشعب أشعاعاتها
بين جدران العمق المعتم خلف ثناياي
تفرض إشراقا
يأخذ بيدي
التى زوتها أيدى أشباه البشر
لعقود وعقود
لتشرق فوق ملامحى براءة
لأعود بين يديك
لا أعلم عنى سوى
ماترسمه شمسك
من وريقات ندية فوق أغصانى
تتنفسنى النضارة
ويتوارى القمر خلف ستارك
باحثا عن آلاف الأسباب
التى تجعله...
هجع الليل بين أوردتى
واستوطن حزن القمر فى مقلتي
والغيم الهائم فى سماء حيرتى
أسبغ شحوبا على ملامحى
تلك هى علامات إغترابى فيك
...فتش فيك عنى
وأعدنى لنفسى إذا ماهتديت
لذاتك ولمعنايا لديك
تلتهمنى الغربة ويهرمنى الشوق
فأسرع بإيجاد خياراتى
إما نضارة الوطن أو شحوب الإغتراب المؤبد
مددت خمستى المتلهفة إلى الهاتف
أستجمع أولى كلماتى ردا على هتافك المتقطع
وهالنى ماارتأيته بداخلى
ثلوج تفرد ضياءا أبيض يمحى آثار الخطا بعد عبور الطريق
لا معالم ولا آثار
فضاء فسيح تهطل كلمات الدفء فى سماء الصقيع فتتجمد
تسألنى جمل المحبة والإفتقاد
وأرد من آخر الركن المضى
بحجرة العناد المعتم...
= 600) this.width = 600 ; return false;" border=0>
تعودت كل ليلة أن امشي قليلا ، فأخرج لمدة نصف ساعة ثم اعود.. وفي خط سيري يوميا كنت اشاهد طفلة لم تتعدى السابعة من العمر.. كانت تلاحق فراشا اجتمع حول احدى انوار الاضاءة المعلقة في سور احد المنازل ... لفت انتباهي شكلها وملابسها .. فكانت تلبس فستانا...
اشكركم على المرور
اخي هايم الحرف
ازدادت كلماتي نورا بمرورك
وهانت تستسمحني لتعود مرة اخرى لابل انا من ارجوك ان تعود لتزيد الكلمات نورا وضياءا
اخوك وتلميذك
عرااااب ليلى
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.