قالها موسى - عليه السلام -، عندما سأله ربه - سبحانه وتعالى -:
((وَمَا أَعْجَلَكَ عَنْ قَوْمِكَ يَا مُوسَى ))[طه: 83].
أي: ما حملك على العجلة؟ لِمَ لَمْ تنتظر قومك أن يأتوا معك؟ قال ابن عباس - رضي الله عنهما -: كان الله عالمًا، ولكن قال «ذلك» رحمة لموسى - عليه السلام -، وإكرامًا بهذا...
فعبقت ببوحي رائحة الندى واغتسل بزخات المطر ..
حينها مضيتُ في درب الحياة ..أمتطي صهوة الحلم ..
وأسابق الريح لأصل إليكِ ..
اعجبتني تعبيراته هنا
نص رغم ما فيه من حزن شفاف
الا انه راق لي
سلمت يمينك
مممممممم بدا لي كاتب النص متشائما
ايرغب احدنا بالموت دون استعداد له
ولكن آلمتني هذه
بل هم يموتون لحريتهم او قد يموتون رغما عنهم
...
نسأل الله حسن الخاتمة
سلمت يمينك اخي على ما انتقت
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.