كانت هناك امرأة تصنع الخبز لأسرتها وكانت يوميا تصنع رغيف خبز اضافي لأي عابر سبيل جائع وكانت دائما تضعه على شرفة النافذة لأي مار ليأخذه.
في كل يوم كان يمر رجل فقير أحدب ويأخذ الرغيف وبدلا من اظهار امتنانه لأهل البيت كان يدمدم بالكلمات ” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود اليك!”...
أيام غربتي سنين قمرية ...
تقتلني لحظاتها الف الف مرة ...
تشرب دمعي المر ...
وتعشق الصمت النائم في وجعي ...
جميله يا جمــــانا
يعطيكي الف الف عافيه
ودي و حترامي الك
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.