!النوع الثامن :
هو من يدخل حياتك بلا إستئذان ، يقدم لك الحب فوق أوراق الورد ، يحملك الي عالم الأحلام ، يحول حياتك إلى عالم الخرافات والأساطير ، يشعرك بمسؤليته تجاهك وأنك مسؤول منه ، يعلمك الصدق والحب والإخلاص ، يحول سوادك إلى بياض ؛ وليلك إلى نهار ؛ وظلمتك إلى شمس ، يصبح قلبك الذي تعشق به ،،...
همسة
امش بخطوات ثابته
بطيئه لا باس
المهم لا ترجع الى الوراء
ابدا
وارادتك سلاحك
والتفاؤل
شمسك الدائمه
(اقصد/ ان الهمسة واضحه )
والنعم بالله....
واقع مؤلم....
اشكر قلمك ايها المبدعة .... ابداع مستمر من قلم لا يعرف الخموووول
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملك المنتدى
مشكوره على الكلمات الجميله والمميزه
تحياتي لك
اشكرك اخي ملك على المرور والتواجد على متصفحي ...لكن اقسم برب العباد لم ارى الرد الا الان...
المعذرة منك مرة اخرى
وتقبل ودي...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يا لذيذ يا رايق
بنت النور
مشكورة على كلامك
لكن انا لا اجد ما هو متناسق في كلامك
لا من فكرة تريدين توصيلها
ولا من تناسق في الكلام
ولكن حاولت جاهداً لان اصل الى مبتغاك من الرسالة
ووجدت ما هو مرادك من توصيل فكرة للقارء
واشكرك من اعماق قلبي
على الموضوع
ودمت...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لست حاقد
كلام رائعه لافت للنظر
فيه كلّ معاني الأمل وفقدانه بذات الوقت
مشكوره ماأروعهـا من كلمات عذبة جميلة
اشكرك اخي حسام على مرورك الذي انار متصفحي ...
واشكرك على تشجيعك لهذا القلم الذي طالما نزف من الجراح ...
اشكرك من اعماق قلبي على هذا المرور العطر
اشكرك اخي لست حاقد على هذا الموضوع الرائع ...
واشكرك على الاهداء الرائع من اخ اروع ...
اتمنى لك سنة سعيدة اتمنى بداية ان تكون فاتحة خير عليك وعلى جميع الاعضاء ...
اتمنى لك دوام التقدم والازدهااار في هذا الصرح العريق ....
تقبل ودي ومروري اخي لست حاقد ....
أمسكت قلمها .. وارادت ان تكتب .. فوجدت رأسها قد فرغ من الكلمات ... رمت قلمها باحباط لا تدري عن ماذا تكتب ؟؟ او ماذا تقول ؟؟
نظرت الى الافق البعيد ... اه كم تتمنى لو انها ليست هنا ..
رن هاتفها .. لم تجب .. احست بأنها تمر بذلك مجددا
اه من تلك اللحظات اللعينه
تلك اللحظات التي تشعر بها بانها ليس...
وكلاهما كافيين الحياة ولذة الوجود
صدقني لذة الرجل عندما يشتعل بالقهوة طائعاً مستسلماًوسعيداً
عن جد موضوع راااااااااااائع جدا جدا...تقبل مروري ودمت بودي
هكذا تكون نعمة القدرة على (التألم) ...
فالألم .. هو النار التي تصقلنا ....
النار التي تجعلنا أكثر صفاءًا..
.النار التي تحول العظم داخلنا إلى ماسٍ لامعٍ براق...
هو الأداة الغامضة التي تنبهنا إلى حقيقة أنفسنا ...
الأداة التي تفتح عيوننا على مواضع خللنا ..
وعيوبنا .. فنسعى جاهدين على التخلص منها...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.