هذه القصة حقيقية مترجمة ومنقولة عن قلم صاحب القصة نفسه
الذي يروي حكايته مع أمه قائلاً:كان لأمي عين واحدة وقد كرهتها لأنها كانت تسبب لي الإحراج
أمي كانت تعمل طاهية في المدرسة التي أتعلم فيها لتعيل العائلة
ذات يوم في المرحلة الإبتدائية جاءت لكي تطمئن علي
يومها أحسست بالإحراج فعلاً كيف فعلت هذا بي...
بالأمس نستقبل رمضـان واليوم مضى ما مضى منه
لنجلس مع أنفسنا قليلاً
هل في الأيام التي مضت تغير حالنا عن السابق
هل استزدنا من الطاعات
هل أحسسنا أننا في شهر رمضـان أم كأنه بمثابة الأيام السابقة
لنحاسب انفسنـــــا
فوالله إنها أيام قليلة ويرحل هذا الشهر الفضيل ونحن لم نتغير...
من هنا أعترف لكم بأن كلماتي ليست الأجمل
من حيث مفهومها لتصل إلى قلوبكم
أعترف كذلك أنني لست ألأفضل
ولكن أحاول أن أكون كذلك وهذا حق وطموح
كل حروفي وكلماتي ليست ألأجمل
ولكنها عبارة عن مشاعر مكنونة ونبض يخفق في زخمات قلب
وأحاسيس مرتجفة أكتوي بلهيبها ؛فلا تزول إلا بأن أرتجف معها
إنها أقداري...
هل تعلم لمذا الزجاج الأمامي للسيارة كبير
في حين أن مرآة النظر الى الخلف صغيره؟؟؟
لأن ماضينا ليس مهم مثل مستقبلنا..
لهذا انظر للأمام ودع حياتك تتحرك
كتير عجبتني هاي
Good FRIENDS are hard to find, harder to leave, and impossible to forget
?What do you do when the only person who can make you stop crying is the person who
made you cry
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.