حزني أعمق من غزيرك يابحر
ومن حسرتي جيت أشتكيلك
يا بحر
أخاف من شكواي
تنشف مياهك
يابحر
طيل الزمان اليوم
روحوا
لا أهل وقرايب
آه يابحر
ذكرتني بقصيده عزيزة على كثيراً
وهذه الابيات منها
لطالما كانت الشكوى للبحر أمتع
لأنك تشعر بأنه على إتساعه
يستمع إليك في حين
لم تجد إنسان واحد تبثه...
شرق مشيت وغرب وقتي مشى بك
والقلب ماله لايم فيك لو ون
عقب الهنا بك ذاق لوعة عذابك
تــلونت دنيــــاه .. ولا(هو) تـلون
طويتني طي الورق في كتابك
حتى معاليق الحشا لك تطون
اشتقت لايام الهوى في جنابك
يوم الشموع بليل الاحباب ضوّن
واشتقت اقول لهاتفك مرحبا بك
وأشتقت لغيوم الصحاري تكوّن...
من يعلّمني أنام بْلا [ أرق ]
........ ومنهو ياخذ من عيوني له سهاد !
بي ملامح حزن تشبه للشفق
........ وبي مشاعر من سنين وهي رماد
ما تمنيت المطر حد الغرق !
......... ومَـ اشتهيت الموت في لحظة حصاد
ليت حلمي من حياتي مَ انسرق
.......... كان عيني أستلذّت فـِ [ الرقـاد ] !
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.