أهلا ومرحبا بكم في مجتمعنا أنت حاليا تشاهد المعهد كزائر و التي لاتعطيك سوى خيارات التصفح المحدودة الاشتراك لدينا مجاني ولايستغرق سوى لحظات قليلة حتى تتمكن من المشاركة والتفاعل معنا
يا صاحبي خُذْ للحبيبِ رسالةً فعسى يرى بينَ السطورِ الأدمُعَا
بَلِّغْهُ أَنِّي في الغرامِ متيّمٌ والقلبُ من حرِّ الفراقِ تَصَدَّعَا
ما في النوى خيرٌ لنرضى بالنوى بل أنّ كلَّ الخيرِ أن نحيا مَعَا
مانع سعيد العتيبة
اشتهي ان أهمس إليك
بكل ما أوتيت من صوت , اشتقت إليك
فيناديك قلبي ، ويقول لك :
وكيف الهروب منك وكل الطرق تؤدي اليك !
وكيف الهروب منك وكل الذكريات أنت
وكيف الهروب منك وكل الحب : أنت
وكيف الهروب منك وكل نبضي : أنتَ
اخبرني بربك
اليس هناك سبيل للهروب منك إلا إليك
خـــيالك بين طــــابقة الـــجفون
ونورك في الســــــواد من العيون
وحســــــنك مـاثل ُ أبدا ً أمامي
وذكرك في التحرك والســـــــكون
ويوم ُ لا أراك يضيق صدري
وتنهمر الســــــواكب من عيوني
إقرأيني / كي تُحسي . دائماً بالكبرياءْ
إقرأيني / كلما فتشتِ في الصحراء عن قطرة ماءْ
إقرأيني / كلما سدوا على العشاق أبوابَ الرجاءْ
أنا لا اكتبُ [ حُزْنَ ] امرأةٍ واحدةٍ
إنني أكتبُ تاريخَ النساءْ .. !
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.