أهلا ومرحبا بكم في مجتمعنا أنت حاليا تشاهد المعهد كزائر و التي لاتعطيك سوى خيارات التصفح المحدودة الاشتراك لدينا مجاني ولايستغرق سوى لحظات قليلة حتى تتمكن من المشاركة والتفاعل معنا
رأيت وجهك
كالغبار يختفي
بانت لي تجاعيد
خوف هرم
منقوشة في ملامحي
وأنا أنتظر
فوليت هاربا
لا أريد أن أرى
فعلك وفعل الزمن
واختفى وجهك
وبقيت مرآتي
من جديد
تنتظر....
لن أدرج شيئا قد يتراءى بغير معناه
ولكن للمكان وأهله في عنقي أمانة
ولأنني أزعم أنني أهل لردّها فلن
يفوتني أن أزجي آيات معايدة للأهل
والأخوة هنا.. وأن أبرق زهور الوئام
لمن افتقدني أو تابع كلماتي أو تذكرني
بدعاء...
الكون مخلوق للأغنياء ولهم الحقّ في أن يضعوا النّاس
في سلّم رسموه.. فكأنّ هناك مكان مــحدّد للضّعفاء..
ولهم الحق في تسيير الأمور على مكنون إحساسهم..
وهم أصحاب الحق أن يبدلوا في احتياجات البشر كما
يشاؤون......
عندما دقّت الساعة الوامضة شوقا إلا لقاء، سكنت الدنيا على أصداء أصوات الذين ابتعلهم الغياب ،
والتهمتهم رياح النسيان ... في لحظات عجاف تورّمت فيه عيوننا لاهثة لومض حرف يمرّ على شرفة الانتظار...
كلما نزعت خمار كلماتك، تسلّل لقلبي رشفات
من مزن .. تشجّرت في خلدي وتصلّب جذرها
فتتلوّى على جذع مشاعري غابات من عواطف
حارّة فتفترّ بسمتي حينا بها، وتجنّ قريحتي أحيانا..
وقد تشابكت الأوراق في غيوم الكون ردحا
من الزمن لغير مسـبّب أو حدث إلا لأنّه قد يفوق
إشارات حسيّة طفيفة لا تعدو كونها منـــارات
يهتدي بها البصير الواثق..
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.