أهلا ومرحبا بكم في مجتمعنا أنت حاليا تشاهد المعهد كزائر و التي لاتعطيك سوى خيارات التصفح المحدودة الاشتراك لدينا مجاني ولايستغرق سوى لحظات قليلة حتى تتمكن من المشاركة والتفاعل معنا
آحب أولئڳ الذين يغرسون
السعاده في أيامي
بِ ; سؤال - تعليق - مزحـۂِھ . .
آو حتى بـ عتب على التأخير ‘(
± . . هؤلاء / . . لهم القدرة
على تغير آحداث يوميَ
:سّألتُ رفيق لي
حين تهبّ رياح الغياب
ماذا يجب علينا أنَ نفعل ؟
:قال لي
احتس كَوبّآ منَ اللامُبالآة
♥ { و أغلق جميع الأبواب * ورددّ { يا ربّ
أنتَ معيْ فما حاجةَ لي بخلقك
لــماذا نُفكر دائمًا في نهايات الأشياء
رغم أننا نعيش بدايتها !!؟
هل لأننا شُعوب تعشق أحزانها ؟
أم لأننا من كثرة ما اعتدنا من الخوف
أصبحنا نخاف على كل شيء ، ومن أي شيء !
... حتى أوقات سعادتنا
نخشى عليها من النهاية !
غيب عني كل من احببته
غيب ابي ومن قبله امي وانهال بعدهما
شلال من الفقد
بت اخشى الاقتراب من اي وهج
قد تهرول له احلامي لتلتمس النور
طعم الوجع لازال يغلف روحي
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.