| حضُورَ ل آلملآمحَ ومغيبً لَ آلمَعآنيَ ’
آجتمآعَ ذكرىَ وّ تنآثرَ جرحَ
آدرآكَ ان آلغيآبْ وآلخوضْ فَ آلنسيآنْ نعمَه ْ
رُبمآ تعتقنيَ يومَآ منَ ذكريآتيَ مَعهُم ْ ’
لكنَ : سُرعآنْ مَآ تُعودَ لْ تستقرَ فيً رحمَ آلامنيآتْ .. !
يرهُقنيَ وجودهًم فَ ذآكرتيَ بحجمَ مآآتمنىَ وجُودهمَ ؟
فَ آلغآلبْ آحتضنْ بقآيَآ ضحكآتهمَ وآستجمعَ تقآسيمَ فرحتهمَ
حتىَ دمعآتُ آلآلمَ منهمُ آختزنهَآ فيَ ذآكرهً آلآحلآمَ ’
آبحثَ عنهُمْ فيَ آورآقَ ذبُلتَ وآشتآقَ لهُمْ بَ قلبْ تعبَ منَ آنتظآرهُمْ !
آيَنَ آنتمَ .. ؟ يَسكُننيَ آلحنينً لكُم ْويسقينيَ آلالمَ ذكرىَ ( ودآعِكٌمْ ) ’!
آسميتَكمُ
آلمُ
فرحَ
آحلآمَ
جُنونْ
خجلَ
وبلمحَ آلبصرَ
![ آصبحتمُ جميعآ تحتً مُسمىَ ( غِيآبْ )
عُودوآ لكيَ آرتسمَ فرحَآ بكُمْ ’ سَ آظلْ آتذكركمَ حتىَ وآنَ
تعبتَ حتىَ آلموتَ
وعآنيتَ حتىَ آلجُنونْ !!!