¨°•√♥.. نـسـمــ♥ــآـآـآت الـبـحــ♥ــرـر ..♥√•°¨

[أبو همام]

~♥~ كَم هو مُؤلِم الْابتعاد . . بَعد إلاعّتْياد . . ~♥~

 

[ĵúMåЙắ]

المععذرة من الجميع !!

إنقطآعي عنكم خآرج عن إرآدتي
ولكن بإذن الله س أكون معكم إبتدآء من الغد ،،
كمآ السآبق وأفضل ~ ‏‎
مآ لم يشآء الله غير ذلك ..//

 

[ĵúMåЙắ]

محمد العزيز ~

حيآك الله في نسمآتي ؛;؛

أنرت المسآحة ^_^

 

[ĵúMåЙắ]

،؛،♥♥♥،؛،

هنــآ من جديــد

عدتُ والشوق إليكم يحملي علي سفينة الحنين
لـ يبحر في أعمـآق الذكريـآت | التي جمعتني بكـم
ويرسو بي على شآطئ صقر الجنوب

،؛،♥♥♥،؛،​

 

[ĵúMåЙắ]

؛،؛ لأجلك | يبقى القلب ينبض ؛،؛
​

​

 

[ĵúMåЙắ]

هـنـآـآك أروآح رآئععة تـمـر علينـآـآ من ورآء هذه
الشـآـآشــة الصغغيـرة

ولكـن ~!
يـتـركـــون فينـآـآ ~ أثـر كبيـرـر

:7 (143):
​

 

[ĵúMåЙắ]

اللَّهُمَ لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِيْ لِجَلالِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ
اللَّهُمَ لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِيْ لِجَلالِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ
اللَّهُمَ لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِيْ لِجَلالِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ ​

 

[ĵúMåЙắ]

 

[ĵúMåЙắ]

أحيآَناً تسعدنآَ آَلآَيـآَم ..
حتى نظن .. أننـآَ لن نحزن آَبداً ..!
ثم تدوَر آَلآَيـآَم وَ " تُحزننـآَ "
حتى نظن آَنّ أننآَ لن [ نُسعد آَبداً ]
هكـذآَ هي / آَلحيـآَة
​

 

[ĵúMåЙắ]

لآ تجععَل هُمومك تترآكمْ
فقط إستشعِر عظمةَ خآلقكْ !~
وقُل [ يَ الله ]

تَبقى َ [ الحمَد لله ]
الكلمَه الوحيده َ | المعبره َ عن الحآل |~

آللهُمَ إنّي آمنتُ | بقضآئِكَ ،، وقدرك | !

فأرزُقني آلخَيرَ كُلِه | فَأنتَ تَعلَم وأنآ لآ أعلَم ~♥​

 

[ĵúMåЙắ]

 

[ĵúMåЙắ]

مآزلت أفتقد آلقدرة على آلحديث عمآ بدآخلي ..~!

لذلك و كـ آلعآده سَ أختنق بآلصمت ​

​

 

[ĵúMåЙắ]

​

 

[ĵúMåЙắ]

يآ كثر مآ رحت احتري أشيآء نكهتهآ قضت
... وأحآول أخلق للحنين أجسآد وأعمآر وشعور !

أحيآن أحس الليآلي لـ انفقد غآلي فضت
وأحيآن مآ ودّي أحس بـ شيّ يملآني كسور ! ​

 

[ĵúMåЙắ]

لستُ مستآءھ مـن ظنـون الآخـريـــن . .
و لآ أسعىْ لتصحيح ظنونهُم . .
لأنّ خآلقيْ يعـلـم مـآ في ،♥ً،قـلـبــيَ ،♥ً،
||
( وهـذآ يكـفـيـنـي )”

:2 (206):
​

 

[ĵúMåЙắ]

تدري متى تعرف حجم المعآنآة

لآشفت " مصدر فرحتكك " يموت قدآمكك ~

××
×
××

" رجـآء حـآر من جميع الزوآر "
قرآءة الفـآتـحة على روح جميع موتـى المسلمين

!
!
!
​

 

[ĵúMåЙắ]

نـظـرت إليه هـذا الـصـبـاح ..​

وكـان وجـهـهُ شـاحـبـاً جـــداً ..​

أبـتـسـم لــي رغــم آلـمـه وقــال :
​

إنـي بـخـيـر ..​

أعـلـم أنـه لـيـس كـذلــك

..!​

ولـكـن أبـتـسـامـتـه جـعـلـتـنـي بـخـيـر ..~

​

 

[ĵúMåЙắ]

يَتجمدُ البُكآء فَي مَحآجرَنـا إذآ مَآسكَننا الحُزنَ !

لذآ يَكون صُرآخنـآ صآمِتاً , عميقاً , مبعثراً في آلسّمآء

حَيثُ لآ يشعر بوجع خروجه سِوآنـآ
​

 

[ĵúMåЙắ]

أنآ هُنآ فقطْ |~


لأنيْ لآ أحبُ أنْ يَشهدْ عَلىْ إنكِسآريْ أنآسٌ يَعرِفوننيْ |~



:no::no::no:
​

 

[ĵúMåЙắ]

قِد اكُوْنْ سَخيفه , في عين اڷبعض منهم . .

قد اكُوْنْ مرآهقه حمقآء , في بعض تصرفآِتي . .
قد يكوون عالَمي باڷنسبه ڷهِم . .
شِيء لا فآئده منه,
وَحمِآقه لآ نهآية لَهآ . .

:5 (106):

قد . . وَقد . . وَقد . . !

وَڷكِن هذآ , يرضينِي , وَآقتنع بهِ تمآمآ ,
قد يتغير ذلَكَ, وَڷكِن لَا اتمنِى . . !

:7 (157):

ڷهم كُڷ اڷشِكُر , ,
لٍ جرحِي , بكَلامهم , !
آستفدت منهُ كَثيرآآ ,,!

:2 (111):


​