¨°•√♥.. نـسـمــ♥ــآـآـآت الـبـحــ♥ــرـر ..♥√•°¨

[๗ஜĵúMåЙắஜ๗]

وأنا أستنشق الهواء العليل .. وأسمع خرير المياه الهادئة .. !

راودتني نفسي أن أتأمل في من حولي ... !
فنظرت نظرة إعجاب ... فإذا بكل حبيب مع حبيبته ... !
أجدهم غارقون في نهر الحب وذائبون في نشوة العشق ... !

الله اكبر كيف الحب ... ! وكيف العشق ... !

هل الحب ابتكار ... أم اختراع ... !

وأصبحت حائرةً في أمري ... !

وفجأة !! سألت نفسي .. هل أنا مؤهلة للحب !؟

فكان الجواب أسرع من السؤال ... نعم أنا مؤهلة للحب .. !

ولكن ... ؟

الذي سأحبه .. هل سيكون مؤهل للحب .. ؟

هل سيكون قادراً على ارضاء حبي ... ؟

وهل سيعانق خيالي المدجج بالعواطف دون عناء ... ؟

وهل سيقبّل حنان شوقي دون ملل ... ؟

أم أنه سيلفظ كلمة ( أحبك ) دون أن تناجي مشاعري .. ؟

:eh_s(21):
​

 

[๗ஜĵúMåЙắஜ๗]

 

[๗ஜĵúMåЙắஜ๗]

يـــآ ورد

~.. مـن عـلـمـك ..~


تـجــرـرـرح​

 

[๗ஜĵúMåЙắஜ๗]

...

...

إذا أحببت يوماً كُن على قَدْرِ المَسؤوليةِ

لِأنَّ العَبثْ بِالمَشَاعِر
أسوأ جَريمة لَا يُعاقِب عليها القَانُون

بَل يُعاقِب عليها [ القَدَرْ ] ..~
​

 

[๗ஜĵúMåЙắஜ๗]

آلهِي..~
أنّي سعِيدَة بكُل مَآ كتَبتُه لِي
حتّى تِلكَ آلمشَآكِل التِي كسَرتنِي!!

أِعلَم آن لَك حِكمَه مِنهَآ
بِالرغُم مِن أنهَآ آلمتنِي كثِيرَاً !!

إلاّ أننّي حقّاً أنتَظِر آلسعَآدَة آلتِي ستَخلفهَآ بَعد تِلك الأحزَآن .. !!

ومتفَآئِلَة بِــ رحمَتِك التِي لآ تَنفَد ..~

:2 (194):




​

 

[๗ஜĵúMåЙắஜ๗]

هُنَاك أَشْخَاص .. دَائِمَا نَضَعَهَم بَيْن أَقْوَاس (♥) ..
لِأَنَّهُم يَخْتَلِفُوْن عَن كُل الَّذِيْن حَوْلَنَا ♥

فـ يَا غَيْر عَادِيُّون.. أُحِبُّكُم..وَأَحَب وُجُوْدُكُم فِي حَيَاتِي♥





​

 

[๗ஜĵúMåЙắஜ๗]

 

[๗ஜĵúMåЙắஜ๗]

كلآنــآ يـنـتـظـر مـحـآدثــة الآخـرـرـر ~

وعـلـى مــآ يـبـدو ..~

لآ أحــد سـيـتـحـدث ..!!​

 

[๗ஜĵúMåЙắஜ๗]

 

[๗ஜĵúMåЙắஜ๗]

 

[๗ஜĵúMåЙắஜ๗]

يكفي تعبت من الهواجس والظنون
يكفي تعبت

ولا وصلت إلي مكان أتبع سراب الوهم
وأفكاري جنون

صدقت صاحب خان مامنه أمان أشري سمومه
ولاعرفت أنه يخون .

​

 

[๗ஜĵúMåЙắஜ๗]

يكفي تعبت ..!!!!

 

[๗ஜĵúMåЙắஜ๗]

| حضُورَ ل آلملآمحَ ومغيبً لَ آلمَعآنيَ ’
آجتمآعَ ذكرىَ وّ تنآثرَ ( جرحَ ) !

آدرآكَ ان آلغيآبْ وآلخوضْ فَ آلنسيآنْ نعمَه ْ
رُبمآ تعتقنيَ يومَآ منَ ذكريآتيَ مَعهُم ْ ’

لكنَ : سُرعآنْ مَآ تُعودَ لْ تستقرَ فيً رحمَ آلامنيآتْ .. !
يرهُقنيَ وجودهًم فَ ذآكرتيَ بحجمَ مآآتمنىَ وجُودهمَ ؟
فَ آلغآلبْ آحتضنْ بقآيَآ ضحكآتهمَ وآستجمعَ تقآسيمَ فرحتهمَ
حتىَ دمعآتُ آلآلمَ منهمُ آختزنهَآ فيَ ذآكرهً آلآحلآمَ ’
آبحثَ عنهُمْ فيَ آورآقَ ذبُلتَ وآشتآقَ لهُمْ بَ قلبْ تعبَ منَ آنتظآرهُمْ !
آيَنَ آنتمَ .. ؟ يَسكُننيَ آلحنينً لكُم ْويسقينيَ آلالمَ ذكرىَ ( ودآعِكٌمْ ) ’!
آسميتَكمُ ( آلمُ , فرحَ , آحلآمَ , جُنونْ , خجلَ ) وبلمحَ آلبصرَ.........

![ آصبحتمُ جميعآ تحتً مُسمىَ ( غِيآبْ )
عُودوآ لكيَ آرتسمَ فرحَآ بكُمْ ’ سَ آظلْ آتذكركمَ حتىَ وآنَ
تعبتَ حتىَ آلموتَ ’ وعآنيتَ حتىَ آلجُنونْ !
​

 

[๗ஜĵúMåЙắஜ๗]

مافهــمٌت الناسٌ لكنْ ..!!
فاهِم إخلاصي ومقامه ..

بـصحًب الأيام وامشي ..
..| وأســـأل الله الســـلامه

 

[๗ஜĵúMåЙắஜ๗]

.. اّڪآبـَـَـَـَـَرِ .............................بسُ ترا‘ روحيُ

أتفة الأسباإب : تبڪيها‘

 

[๗ஜĵúMåЙắஜ๗]

بعض المواجع تبيّن من ملامحنا
وبعض الألم له ثلاث سنين مابيّن

لا ما نتشابه , لو الايام تفضحنا
ماهو بمحتاج فاسك غصني الليّن

نعاتب أيامنا , و شلون تجرحنا
ونشوف ظل الأمل واقف ومتزيّن

ما تنتهي غصّة الماضي ولو رحنا
تبقى الاماني تردد ( جرحنا هيّن )​

 

[๗ஜĵúMåЙắஜ๗]

فيٌنيْ " شّيٌ " يسٌموْنهٌ

برٌودْ .. مدٌرّيْ ثقٌلْ !

وآإنآ اشوٌفهّ { مزٌآجيْ } لآآآ آكثْرّ " !

رٌده فعٌليّ تختٌلفْ .. علٌىْ ـآ حٌسْبَ

- آلفعْلّ !

- آلمٌزآجْ !

-آلشٌخْصّ !


وآإسٌلـوّوّوّبيّ :

عٌآملْنيّ } .. زٌيْ مٌآ تّحْب / آعٌآمْلكّ " !

وْآإنتٌبهّ

مٌآ " زرْعتهّ " فينٌيْ .. بْــ / تحٌصّدهْ !

 

[๗ஜĵúMåЙắஜ๗]

بـدأت أشـعـر أن وجـودي يضآيقـهم ..~

أو أنـهـم لآ يـريــدونــي في حيآتـهــم .. :1 (25):


أنــآ لآ أستطيـع تحمــل هذآ الشعور ...

أ ُفضــل الرحيــل .. على أن أبقى هكذآ ..!!!
​

 

[๗ஜĵúMåЙắஜ๗]

يقولون : الصمت علآمــة الرضــآ ..!!


اذاً : لكـم ذلك ..

:1 (25):
​

 

[๗ஜĵúMåЙắஜ๗]

فى الحياة نتفاجأ بأشياء لا يمكن أن نتوقعها
نلتقى بقلوب كانت بعيدة
والأقدار تجعلها منا قريبة
نتعلق بهم
نثق

يكونوا لنا الأمان / الحنان/الدفء
وتمر الأيام
وتأتى الصدمة
عندما نتفاجئ بغدرهم
بكذبهم
بقيامهم دور الممثلون
وهم يلبسون مائة قناع
ونحن مخلصون
يخونوا
ويطلبوا السماح

ولاننا نحبهم نسامح الغدر والخيانة
يكونوا على وعد بالوفاء
وأن شيئاً مهماً سيكون بيننا وهو الإخلاص
ونغمض عينانا ونعطيهم الأمان
ونوعى على غدرهم
يبكون ويطلبوا السماح
شيئا ما ينكسر بداخلنا
وهى الثقة