الله يسعدك زهرة و الله آخجلتي حرفي
بكلماتك الذوق
وما آنا إلا نقطة في بحرك
فأنت المتميزة دوما في الحضور و في الردود وفي النشاط
آسآل الله لك راحة البال و السرور
null
كان الحبّ أفضل حالاً يوم كان الحمام ساعي بريد
يحمل رسائل العشّاق . كم من الأشواق اغتالها الجوّال
وهو يقرّب المسافات ، نسيَ الناس تلك اللهفة التي كان العشّاق
ينتظرون بها ساعي بريد، وأيّ حدث جلل أن يخطّ المرء
« أحبّك » بيده . أيّة سعادة وأيّة مجازفة
أن يحتفظ المرء برسالة حبّ إلى آخر العمر ...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.