الضَحك بدون سَبب في أيامِنا هذه لم يعُد قِلة ادَب
فَنحنُ نضحك لنُبَدِد غَيمة الحُزن المُحلقة فَوقنا
نَحن نَضحك لنَجبُر أنفُسنا أمام من كسَرنا
نَحنُ نَضحك لنُغيظَ الحزن و نَكيده بأننا نَستطيع ان نَفرح
نحنُ نضحَك لأن الضَحك اليَوم غاية يتَمنى الجميع وصولَها
و حُلم يَصبو الجميع لتَحقيقه
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.