الصُبح لقاء الشمس بجبين عمال الوطنْ ،
تغاريدُ طيور تُلبي نداء صغارها ، قبلةُ رضا على يد والدين ،
شطيرةٌ بحقيبة مدرسية ، قراءة جريدة يومية على كرسيّ "هزاز " ،
صوت فيروز في قناة إذاعية أولى ، وقوف أمام مرآة لإرضاء مظاهرنا ،
إزدحام الشوارع بالموظفين للحاق بالعمل ،منفضة سجائر فارغة
تنتظر...
رجلٌ يتطاول على الله عن طريق
سبّه / الكفر به / التخلّف عن مواعيد الصلاة له /
السّماح لنفسه بارتكاب المعاصي تحت إطار عذرٍ واهٍ / عدم اتّقاءه بك
لا تتوقّعي حياةً مُباركة معه ! ولا تتجرّئي أن تطلبي من الله
أن يحفظكما ويوفقكما !
فقط ابتعدي عنه . . واطلبي من الرحمن أن يُبدلك خيرًا منه.
null...
مساؤكُم طاهر كـ، قُلوبكُم ، نقيٌّ كـ، أرواحكُم الجَميلة . .
وهادئ كـ، نَبضكم :) . . ♥
أودُّ أن أقترحَ اقتراحًا وأريد أن أعرف كَم من مؤيّدٍ هُنآك . . .
بما أننا نتواجد يوميًا في المنتدى، ما رأيكم ان نقرأ القرأن معًا؟
null
كيف يتمُّ ذلك ؟
إذا حظيت الفكرة باستقبالكم وتأييدكم . . سأقوم كل يوم...
جلّ ما حلمتُ به ... بعضٌ من التّفهم ..
الكثير الكثير من الإهتمام .. والقليل من الخيْبة ...
فإنّ آخر ما تحتاجه سنون عُمري، هو خيبةٌ أخرى ترتسمُ على محيّى القلب !
أيُعقل أن حلمي كان إلى هذا الحدّ مستحيلًا ؟!
أمرتاحٌ ضميرُكْ ؟
هل سترقدُ في فراشك الليلة،
دون أن أن تنبعثَ أصواتٌ من وسادتكَ تؤنّبك ؟
هل سيقفزُ وجهي من بين أنسجة الفراشِ
حزينًا مُعاتبًا ... ليُنسيكَ مذاقَ النوم،
أم ستحرقه بنيران حبرك متجاهلًا دموعه؟
على أيّ حال،
أمرتاحٌ ضميرُك .. قُل لي، بالله عليك !
يحدث أحيانًا أن تبدأ بتناول الطعام ..
وتتذكر شيئًا حزينًا أدمى فؤادك، فتترقرق عيناكَ بالدّمع ..
ويمتزج مذاق الطعام بطعم البكاء .
:::
هذا المسآء تذكرت من غيبهم الموت عنا
من سكنوا قلوبنا ولا زالوا
صديقتي التي لا آنساها مطلقاً
و التي لم يهبني الزمن بديلاً لها
لذا بدا المساء مُتعب
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.