null
في أخر الطريق على يسار الذاكرة !
هناك قلعة مبنية من الحروف ,
تطل على بحر من الرحيل كانت ابوابا مفتوحة !
فـ دخلت الرياح المحملة بـ غبار الحزن !
أسقطت تلك الحروف , وتبعثرت في كل إتجاه
آه كم افتقدكم,,
لأنَّ أَحداً لا يأتي في موعده. ولأنَّ
الانتظار يشبه الجلوس على صفيح ساخن ...
أَعاد عقارب ساعته اليدوية عشرين دقيقة
إلى الوراء . هكذا خفَّف عن نفسه عذاب الانتظار .
درويش ...
حينَ يُزعجك من أحد شيءٌ ما، ويلاحظ هو انزِعاجك، وقد يمرّ هذا اليوم دون حديث،
ثمّ يأتي اليوم التّالي وقد نسيتَ أنت، و لا تَدري أنَّك انزَعجت، أو خاصَمته،
حتّى أنّك لا تدري ما كانت الأسباب،
فأدرِك شيئًا من اثنين : إمّا أنّك تملكُ قلبًا طيّبًا لا يُقدّر بثَمن،
أو أنَّ ما حدثَ قد برهنَ حُبّك العظيم...
آحلم بيوم آسمح لك به بآخذ جولة في قلبي
ستجد لنفسك مقاماً مختلفاً عن العالمين
لكن ،،،
آشفق عليك
يا سيدي كيف تطلب من قلب آن يهبك الحياة
وهو يواجه الموت ؟؟؟
كيف ترتجي الحب وهو يلملم بقايا شعثه من الدنيا ؟؟؟
القلب مثقل جداً ولا مساحة به لأي شعور
القلب بات متحجراً للآسف
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.