المنهاج الاماراتي
الإدارة العامة
أصحاب الهمم قصص مضيئة في مسيرة تحدي القراءة العربي
استأثر طلبة الإمارات من فئة أصحاب الهمم بالأضواء خلال تصفيات الدورة الثامنة من «تحدي القراءة العربي» على مستوى الدولة
وصولاً إلى الحفل الختامي وتتويج الفائزين، وكانوا نماذج تُحتذى في قوة الإرادة والمثابرة والثقة بالنفس.
وكشفت المنافسة بين الثلاثة الأوائل على مستوى الدولة عن مستويات لافتة في الاجتهاد والتحصيل والقراءة المكثفة المعمقة
والقدرة على الاستيعاب، والتعبير عن الأفكار بدقة كبيرة
وكتب طلاب وطالبات الإمارات من فئة أصحاب الهمم أسماءهم بحروف مضيئة، وكانوا خلال الدورة الثامنة عنواناً للتفاؤل والثقة بقدرة
هذا الجيل على الارتقاء بالواقع المعرفي والثقافي، وتحقيق إنجازات كبرى تعود بالخير على مجتمعهم
-------------------------------
كشف الطالب سليمان الخديم الفائز بالمركز الأول في «تحدي القراءة العربي» في فئة أصحاب الهمم على مستوى دولة الإمارات
خلال الدورة الثامنة أنه قرأ أكثر من عدد الكتب المطلوبة في المسابقة، إذ تجاوزت الإصدارات التي طالعها الـ350 عنواناً
-------------------------------
اسمها غاية، وليس لغاياتها سقف.. هي الطالبة غاية زين الله الكربي من الصف التاسع في مدرسة الباهية المشتركة بأبوظبي
صاحبة المركز الثاني في الدورة الثامنة من «تحدي القراءة العربي» على مستوى دولة الإمارات في فئة أصحاب الهمم.
قرأت غاية 50 كتاباً، وطموحها دائماً المركز الأول، مستلهمة مقولة صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس
الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله: أنا وشعبي لا نرضى إلا بالمركز الأول.
-------------------------------
يقدم الطالب عبدالرحمن علي آل علي من الصف السابع في مجمع زايد التعليمي - قطاه في الشارقة، نموذجاً ملهماً في قوة الإرادة
وقد استحق أن يكون من بين نخبة أبطال الإمارات في فئة أصحاب الهمم خلال تصفيات الدورة الثامنة من «تحدي القراءة العربي»
على مستوى الدولة، حيث حل في المركز الثالث عانى عبدالرحمن ضعفاً حاداً في بصره، لكنه عاش طفولته مثل أقرانه ومارس هواياته
المفضلة كالقراءة وكرة القدم، وكان يقضي بعضاً من وقت فراغه في ممارسة الألعاب الإلكترونية.
وعلى الرغم من معاناته ضعف البصر استطاع عبدالرحمن قراءة 40 كتاباً خلال مشاركته في الدورة الثامنة من «تحدي القراءة العربي».
استأثر طلبة الإمارات من فئة أصحاب الهمم بالأضواء خلال تصفيات الدورة الثامنة من «تحدي القراءة العربي» على مستوى الدولة
وصولاً إلى الحفل الختامي وتتويج الفائزين، وكانوا نماذج تُحتذى في قوة الإرادة والمثابرة والثقة بالنفس.
وكشفت المنافسة بين الثلاثة الأوائل على مستوى الدولة عن مستويات لافتة في الاجتهاد والتحصيل والقراءة المكثفة المعمقة
والقدرة على الاستيعاب، والتعبير عن الأفكار بدقة كبيرة
وكتب طلاب وطالبات الإمارات من فئة أصحاب الهمم أسماءهم بحروف مضيئة، وكانوا خلال الدورة الثامنة عنواناً للتفاؤل والثقة بقدرة
هذا الجيل على الارتقاء بالواقع المعرفي والثقافي، وتحقيق إنجازات كبرى تعود بالخير على مجتمعهم
-------------------------------
كشف الطالب سليمان الخديم الفائز بالمركز الأول في «تحدي القراءة العربي» في فئة أصحاب الهمم على مستوى دولة الإمارات
خلال الدورة الثامنة أنه قرأ أكثر من عدد الكتب المطلوبة في المسابقة، إذ تجاوزت الإصدارات التي طالعها الـ350 عنواناً
-------------------------------
اسمها غاية، وليس لغاياتها سقف.. هي الطالبة غاية زين الله الكربي من الصف التاسع في مدرسة الباهية المشتركة بأبوظبي
صاحبة المركز الثاني في الدورة الثامنة من «تحدي القراءة العربي» على مستوى دولة الإمارات في فئة أصحاب الهمم.
قرأت غاية 50 كتاباً، وطموحها دائماً المركز الأول، مستلهمة مقولة صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس
الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله: أنا وشعبي لا نرضى إلا بالمركز الأول.
-------------------------------
يقدم الطالب عبدالرحمن علي آل علي من الصف السابع في مجمع زايد التعليمي - قطاه في الشارقة، نموذجاً ملهماً في قوة الإرادة
وقد استحق أن يكون من بين نخبة أبطال الإمارات في فئة أصحاب الهمم خلال تصفيات الدورة الثامنة من «تحدي القراءة العربي»
على مستوى الدولة، حيث حل في المركز الثالث عانى عبدالرحمن ضعفاً حاداً في بصره، لكنه عاش طفولته مثل أقرانه ومارس هواياته
المفضلة كالقراءة وكرة القدم، وكان يقضي بعضاً من وقت فراغه في ممارسة الألعاب الإلكترونية.
وعلى الرغم من معاناته ضعف البصر استطاع عبدالرحمن قراءة 40 كتاباً خلال مشاركته في الدورة الثامنة من «تحدي القراءة العربي».